إطلالات مبالَغ فيها.. إطلالات نجمات السوشيال ميديا في حفل جورجينا تثير الضجة

وشارك في الحفل الخاص مشاهير الخليج إلهام الفضالة ونهى نبيل والدكتورة خلود، واختاروا فساتين أنيقة بألوان الوردي الهادئة، إلا أن بعض المتابعين علقوا على الإطلالات بأنها مبالغ فيها. وشارك المتابعون مقطع فيديو طريف ظهرت فيه النجمات الثلاث وهم يقارنون إطلالاتهم المزينة بالريش والترتر والستراس، على عكس جورجينا التي اختارت فستاناً أسود من المخمل بتصميم ضيق وقصير.

كما تداولت الصفحات لقطات من حديث جورجينا رودريغيز معهما وشكرتهما على حضورهما الحفل، مما دفع البعض للتعليق والسخرية من ارتباكهما، مما اضطرهما للرد، كما علقت إلهام الفضالة عبر “سناب شات” على “تريند الريشة”. وسخرت من مظهرها قائلة: «في النهاية الناس عندي أذواق مختلفة وكل واحد يلبس على حسب ذوقه. وأهم ما يعجبني هو أن تكون مخفية ومتواضعة وراقية وهادئة”.

وفعلت الإعلامية نهى نبيل الأمر ذاته عندما ردت على بعض المنتقدين لظهورها بالقول: “عندما دعينا للحدث، كانت هناك دعوة من المنظمين بأن يكون اللون الوردي هو لون الملابس خلال الحفل”. حضورنا للحفلة، وأن تكون الفساتين فضفاضة”.

وأضافت ممازحة: “فوجئنا في الحفل بأن جورجينا لم تلتزم بقواعد اللباس التي كانت مقررة، والعروس التي تمت دعوتها كانت جميلة، وطبعا جمالها كان في بساطتها. أعتقد أن ما حدث كان مختلفا”. في الثقافات، وكانت كل المظاهر بسيطة وناعمة.” وتابعت: “شعرت أن الموضوع جميل جدًا، وجود هؤلاء الفتيات الصغيرات على مواقع التواصل الاجتماعي عندما شاركت مقطع فيديو ضحكنا فيه على ما نرتديه لأننا بطبيعتنا نحب الجاذبية والجمال، وضحكت مع الفتيات ونحن كانوا يصورون الفيديو”.

أما الدكتورة خلود فعلقت عبر “سناب شات” على انتقادات بعض الأشخاص الذين كانوا واقفين لحظة وصول جورجينا لتحيتهم قائلة: “احتراما لها نتوقف وهي تنظر إلينا بإعجاب و وليس كما يصفها البعض على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي بالفعل جميلة وأنيقة. أعني هل تريد أن تأتي؟ استقبلنا وبقينا جالسين. ومن باب الاحترام قمنا ووقفنا. هذه هي الثقة بالنفس.”

وعن تعرضها لانتقادات بسبب ملابسها في الحفل، قالت الدكتورة: خلود: «أرتدي ما أشعر أنه مناسب، وهذه حفلة فخمة. يعتبر أصحاب العلامات التجارية هذا اليوم بمثابة حفل زفاف، وأنا أعطي قيمة للحفل. أسلوبي هو هكذا، وأذهب وأرتدي الملابس الأكثر ريشًا. أعطي أجنحة لأسلوب الجميع. (انها لديها)