رئيس نادي الصيادلة: حبوب اليود تقلل خطر الإصابة من الإشعاع بنسبة 90%

حذر الدكتور محمد إسمات ، رئيس نادي الصيادلة المصريين ، وعضو المكتب التنفيذي لاتحاد الصيادلة العرب ، من خطر التسرب المشع على صحة الإنسان ، حيث يطوي سرطان الغدة الدرقية (وخاصة في الأطفال والمراهقين) ، واضطراب الدم في الجهاز ، والتفتيرية ، والتخليط عن الدم ، والتخليط عن الدم ، والتخليط عن الدم ، والانقراض في الدم والانقراض في الدم والانقراض في الدم والانقراض في الدم والانقراض في الدم. الاضطرابات المجتمعية نتيجة العزلة والخوف والتلوث.
قال الدكتور محمد إسمات إن خطر التسرب الإشعاعي أكثر واقعية من كونه سيناريوًا نظريًا ، خاصة في هذا الوقت الذي لا يُرى فيه التوترات الدولية والخبرات النووية والانفجارات الصناعية ، مع الإشارة إلى أن التعرض للإشعاع لا يُرى ولا يُعرف أو يشعر ، ولكنه يدمر الخلايا ويؤثر على الأشخاص الذين يعانون من أمراض خطيرة.
وأضاف أن التسرب المشع هو انتشار المواد المشعة (مثل اليود -131 أو السيسيوم -137) في الهواء أو الماء أو التربة ، بسبب الانفجارات في المفاعلات النووية (مثل حادثة تشامنوبيل أو فوكوشيما) ، أو تسرب أثناء النقل أو تخزين المواد النووية أو العسكرية أو الإرهابيين باستخدام استخدام الاستخدام "القنابل القذرة"قد يؤدي ذلك إلى استنشاق أو ابتلاع المواد المشعة ، لذلك يدخل الجسم ويهاجم الخلايا البيولوجية ، وخاصة الغدة الدرقية.
كشف الدكتور محمد إسمات عن وجود وسيلة طبية فعالة وسهلة في الحماية من أي تسرب مشع قد يحدث ، وهو ليس حبوب اليود المشعة ، شريطة استخدامها تحت إشراف طبي ووقت.
أكد الدكتور محمد إسمات على أن البوتسيوم ioodide – KI عبارة من التعرض.
وأضاف أنه لا يتم استخدامه إلا عندما يكون الإعلان الرسمي للسلطات المختصة لوجود تسرب إشعاعي ، ولا يتم استخدامه كقياس وقائي دائم ، مع الإشارة إلى أن الاستخدام السيئ هو ما يؤدي إلى الأزمات في سوق المخدرات ولا يتم إعطاؤه بشكل عشوائي ، ويجب أن يتم الالتزام بالجرعة ، والكبار ، والكبار ، والكبار ، والكالين ، والكالين ، والراحة ، والكبار ، والكبار. والعمال في المناطق القريبة من المفاعلات النووية أو المرافق ، ومقيمين المناطق المتأثرة بتسرب الإشعاع المستقر ، وأطقم الطبية والراحة التي تتعامل مع المناطق الملوثة.
وأشار إلى أن مصر لا تواجه خطرًا وشيكًا ، ولكن وجود التوترات الإقليمية المسلحة واستخدام المصادر الطبية والصناعية الواسعة ، يجب أن يكون كل هذا هو وجود خطة وطنية شاملة لتوفير حالات الطوارئ الإشعاعية ، وإعداد مخزون استراتيجي لحبوب اليود في حدث اليود.
وأضاف أن التسرب الإشعاعي هو خطر لا يعلن نفسه ، لكنه يهاجم بصمت ، ويترك آثارًا لعقود من الزمن ، مؤكدًا أن حبوب اليود ليست دواءًا عاديًا ، بل هو درع واقٍ محوري في ساعة الخطر ، ويجب أن يكون الصيدليون أول خط دفاع علمي وطبي في هذه المعركة الصامتة.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر