سياسيون: مشاركة مصر في قمة”بريكس” تعكس مكانتها الدولية وتفتح آفاقًا اقتصادية واعدة

أكد السياسيون أن القمة "Brex" إنها بوابة لتعزيز الشراكات الاقتصادية وجذب استثمارات جديدة في مصر
جذب استثمارات جديدة في مصر
أكد الممثل أديل اللامي ، وهو عضو في مجلس الشيوخ ، أن مشاركة مصر في عمل الطبعة السابعة عشرة من مجموعة مجموعة "Brex" إنه يحمل أهمية اقتصادية والأبعاد السياسية التي تؤثر على توحيد العلاقات مع الدول الأعضاء ، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز موقعها في المشهد الاقتصادي العالمي ، وافتتاح آفاق جديدة للتعاون التجاري والاستثمار ، لأنها تساهم في تنويع الشراكات الاقتصادية في مصر.
يضيف "مضيئة"الأرقام هي أفضل دليل على أهمية هذه الشراكات ، كما وصلت استثمارات البلدان "Brex" في مصر 4.4 مليار دولار خلال السنة المالية (2022/2023) ، والتي تعكس الثقة المتزايدة في الاقتصاد المصري وبيئة الاستثمار الجذابة ، مع الإشارة إلى أن مملكة المملكة العربية السعودية احتلت المرتبة الأولى في هذه المجموعة ، والتي تتضمن البنيتين ، والرائعة ، والرائعة ، والرائعة ، والرائعة ، والرائعة ، والرائعة ، والرائعة ، والرائعة ، روسي ، روسي ، روسي ، روسا ، يمثل الإمارات ومصر وإيران إثيوبيا وإندونيسيا وزنًا اقتصاديًا عالميًا لا يمكن تجاهله ، بالنظر إلى حجم البلدان مجتمعة في الاقتصاد العالمي ، بالإضافة إلى أنه يشمل حوالي 40 ٪ من سكان العالم ، بالإضافة إلى ذلك ، فإن البلدان البريكس لديها حوالي 40 ٪ من احتياطيات النفط العالمية المؤكدة وأكثر من 50 ٪ من محامي الغاز الطبيعي.
أوضح عضو مجلس الشيوخ أن مشاركة مصر في قمة "Brex" إنه يعزز دوره الإقليمي والدولي ، ويمنحه صوتًا أقوى في المنتديات الدولية. كما أنه يساهم في تنسيق المواقف مع البلدان ذات الوزن الاقتصادي والسياسي ، بطريقة تخدم المصالح المشتركة وتدعم الجهود الاستقرار والتنمية في المنطقة والعالم ، لم تعد مهمة "Brex" يقتصر على مواجهة تداعيات السياسات الغربية ، ولكنه تجاوز هذا ليصبح مشروعًا طموحًا لإعادة رسم خريطة الاقتصاد العالمي أكثر توازناً.
إنه يمثل مؤسسة اقتصادية معادية للغرب
المهندس. قال أحمد صابور ، عضو في مجلس الشيوخ ، إن انضمام مصر إلى مجموعة "Brex" ومشاركتها في القمة الحالية تحمل أبعاد استراتيجية واقتصادية مهمة للغاية ، وخاصة في ضوء تكثيف الأزمات العالمية التي فرضت نفسها على النظام الدولي في السنوات الخمس الماضية ، بدءًا من تداعيات جائحة كورونا ، إلى الحرب في أوكرين ، وتتغيرات الطاقة العالمية ، وتغيراتها المنتظمة ، والتي تفرض حقيقة جديدة تتطلب انخفاضًا كبيرًا.
تأكد "مريض"هذه مجموعة "Brex" لقد أصبحت جبهة دولية رئيسية تقود طريقًا بديلاً للكتلات الغربية ، ليس فقط في الاقتصاد ، ولكن في نمط التنمية ، وطريقة التعاون ، وآلية اتخاذ القرار الدولي ، حيث تسعى المجموعة إلى تمكين البلدان النامية من أدوات التنمية الحقيقية بعيدًا عن الظروف والظروف التي تفرضها المؤسسات المالية التقليدية ، مثل الصندوق المالي الدولي والبنك العالمي.
وأضاف السناتور أن القضايا التي أثيرت على جدول أعمال القمة الحالية – والتي تشمل إصلاح نظام التمويل العالمي ، وتوسيع استخدام العملات الوطنية في البورصات ، وتعزيز الشراكة في التحول الرقمي والتكنولوجيا الخضراء – متوافقة تمامًا مع أجندة التطوير المصرية التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الواردات إلى الحد الأقصى ، وتكنولوجيا القيمة المحلية.
يشير "مريض"أهمية المشاركة المصرية في "Brex" تتجاوز الأبعاد الاقتصادية الأبعاد الجيوسياسية ، حيث إنها تمثل اعترافًا دوليًا متزايدًا بالدولة المصرية وقدرتها على المساهمة بفعالية في إعادة تشكيل المشهد العالمي ، مع الإشارة إلى أن ما يعطي مصر هذا التمييز هو امتلاكها للمكونات المتكاملة.
يفتحون آفاق اقتصادية واعدة
أكد المهندس تامر آل ، زعيم الحزب الوطني المستقبلي ، أن مشاركة مصر في قمة المجموعة "Brex" إنه يمثل خطوة استراتيجية مهمة تؤكد استعادة الدولة المصرية لدورها الإقليمي والدولي ، ويعكس التقدير العالمي للسياسات الاقتصادية التي اتبعتها مصر في السنوات الأخيرة ، بقيادة الرئيس عبد الفاته إل سسي.
وأضاف al -habbal في البيانات الصحفية أن الوجود المصري في قمة "Brex" إنه يعكس وعي العالم بأهمية مصر الجيوسياسية ، ودورها المحوري في استقرار المنطقة ، حيث يؤكد ثقة البلدان الرئيسية والاقتصادات الناشئة في المسار الذي تسلكه مصر ، سواء على مستوى الإصلاح الاقتصادي أو الانفتاح على الشراكات الدولية المتوازنة.
أشار زعيم الحزب الوطني المستقبلي إلى أن القمة "Brex" إنه يمثل تحالفًا عالميًا يسعى إلى إعادة صياغة الأرصدة الدولية ، ومواجهة الهيمنة التقليدية لبعض القوى الاقتصادية الكبرى ، والتي تتماشى مع رؤية الدولة المصرية في بناء اقتصاد وطني أكثر استقلالية وتنوعًا في مصادر التعاون الدولي.
وأوضح أن مشاركة مصر في هذه القمة تفتح الباب أمام آفاق واسعة من التعاون مع بلدان المجموعة ، سواء في مجال الاستثمار أو التجارة أو استخدام العملات المحلية في المعاملات ، مما يمثل فرصة للحد من الضغط على العملة الصعبة وتقليل الأعباء على الاقتصاد الوطني ، وخاصة في الأزواج العالمية المتعلقة.
وقالت الحبال إن مصر تمتلك المكونات التي تجعلها شريكًا استراتيجيًا نشطًا في هذا الإطار الدولي ، سواء من حيث الموقع الجغرافي الذي يربط قارات العالم ، أو من خلال الإنجازات العظيمة التي تحققت في البنية التحتية ، والطاقة الوطنية ، والطاقة المتجددة ، والموانئ ، مما يؤكد أن الولايات المتحدة "Brex" النظر إلى مصر كبوابة لأفريقيا والعالم العربي.
أكد الهابال أن مشاركة مصر في القمة تحمل رسائل مهمة ، أولها هي أن الدولة المصرية تتحرك بوتيرة واثقة نحو تنويع شركائها الاستراتيجيين ، بعيدًا عن تحيز أي محور
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر