منوعات

عبدالرؤوف الروابدة يشهر كتابه شذرات من تاريخ الأردن وسط حضور كبير (صور) | عاجل

على مدار الساعة -رئيس الوزراء السابق الدكتور عبد العبد -رواف رابده ، كتابه “شظايا من تاريخ الأردن” ، بحضور رئيس مجلس الشيوخ فيصل الفسال ، رئيس مجلس النواب ، والسياسي ، والسياسات ، والكاشفات ، والكائنات ، والكسيبات ، والكائنات ، والكائنات ، والتصاريح ، والتصاريح ، والتصاريح ، والتصاريح ، وتصاريح ، وتصاريح ، الذي تم نشره من خلال مركز الوثائق الملكية.
خلال الحفل ، أكدت “روراه” أن الأجيال الناشئة لها الحق في تثقيفهم في تاريخ وطنها ؛ الواقع ، ودوره ، وإشعاعها ، والتحديات والصعوبات التي عانت منها وتتغلب عليها.
وقال: “حاولت جداول الأعمال السوداء وأهداف القصف تشويه هذا التاريخ ، الذي ساعده محاولات للسيطرة والسيطرة على وسائل الإعلام ، لذلك يجب أن تكون الأجيال على دراية بهذا التاريخ من مصادر حقيقية وصادقة.”
من جانبه ، قال المدير العام لمركز التوثيق الملكي الأردني ، الدكتور موهاناد موبايدين ، إن المركز كان قادرًا على إثبات وجوده كحاضنة وثائقية فريدة من نوعها في مهامه ومهمته ، حيث أنه المركز الوحيد في منطقة ليفانت التي يتم فيها ترميم مختلف ، والمعاملة الوثائقية ، ويتم إجراء الحافظة الرقمية بشكل متكامل وفقًا للمواد الدولية المعتمدة.
وأضاف أن المركز كان قادرًا على جعل أرشيفه فرصة قيمة للباحثين وأولئك المهتمين بالتاريخ الأردني والعرب ، بسبب تنوعه وأبواب وثائقية متعددة ؛ لذلك ، فهو أرشيف للقيادة وتاريخ هاشميت ، وأرشفة للدولة ومؤسساتها ، وأرشيف لذاكرة الناس ، حيث عملنا بجد لجمع مجموعات خاصة من الصور.
وأن كتاب “شظايا من تاريخ الأردن” ، خضع للتحكيم ومراجعة وإدخال التعديلات على المحكمين ، معربًا عن شبه للمؤلف رابده على رغبته في تمرير كتابه بهذه الطريقة ، ورده على ملاحظات التحكم.
من جانبه ، أكد المؤرخ الدكتور علي محافظة أنه في الأردن هناك ظاهرة فكرية وثقافية فريدة من نوعها لا مثيل لها في أي بلد عربي آخر ، لأنه كان أول من يكتب تاريخ الدولة الأردنية ، ومؤسسها ، الملك عبد الله.
وأن الهوية العربية للأردن والأردن كانت المهيمنة منذ إنشاء الدولة الأردنية ، التي بنيت من قبل مجموعة من أبناء الدول العربية المجاورة ، سوريا ، فلسطين ، لبنان ، حاجز ، العراق.
من جانبه ، قدم الكاتب أحمد سالاما قراءة متعمقة للكتاب ومؤلفه ، حيث وصلت إلى جوهر المحطات التي تضمنها في تاريخ الأردن ، مشيرًا إلى أن الكتاب هدية تعبر عن هوية مؤلفها ومشابهها ، لأنها تمثل نصيحة قيمة لكل من يريد معالجة مسألة الهوية الوطنية.
خلال الحفل ، تم تقديم عرض تقديمي تمهيدي في مركز توثيق الهاشميت الملكي الأردني منذ تأسيسه وأنشطته والبرامج والأنشطة التي يقدمها.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى