الحزب العربي للعدل والمساواة يطالب بمراجعة المقترح الحكومي لتعديلات «قانون الإيجار»

أكد الحزب العربي من أجل العدالة والمساواة ، برئاسة خالد علي -ساييد ، على موقفه الثابت الذي يدعو إلى الحفاظ على حق المواطن في الإسكان وعدم تعريض أي مستأجر لطرد أو إجلاء القسري ، مع الإيمان بضرورة المبلغين بين المبلغين والتعيين بين المبلغين.
وأعرب الحزب بتقدير جهود الدولة للوصول إلى حلول متوازنة بين المالك والمستأجر ، قائلاً:" في ضوء المناقشات التي تجري داخل الأوساط التشريعية حول تعديلات قانون الإيجار القديم ، يقدر الحزب جهود الدولة نحو الوصول إلى الحلول المتوازنة ، ويطالب بمراجعة شاملة للاقتراح الحكومي المقدم ، بحيث تأخذ التعديلات في الاعتبار الأبعاد الاجتماعية والإنسانية ، خاصة وأن هذه القوانين تؤثر على قوانين عريضة للمواطنين ، وتلك التي تُعقد في الاعتبار ، وتلك في الاعتبار ، وتلك في الاعتبار ، وتلك في الاعتبار ، وتلك التي تتناسب معها ، وتلك التي تتناسب معها ، وتلك التي تتناسب معها ، وتلك التي تتناسب معها ، وتلك التي تعادلها ، وتلك التي تعالجها ، وتلك التي تعادلها ، وتلك التي تعادلها ، وتلك التي تعادلها ، وتلك التي تمثلها ، وتناقشها ، وتلك التي تعادلها ، وتلك التي تمثلها ، وتلك التي تعادلها ، وتلك التي تعادلها ، وتلك الوضعية ، وتلك التي تعادلها ، وتنقيب من ذلك ، وتلك الوضعية الوضعية.
أكد الطرف على الحاجة إلى أن تكون آليات لتحديد قيمة الإيجار تستند إلى معايير عادلة وواقعية ، مع مراعاة ظروف كل طرف دون تحيز ، مع أهمية إنشاء نظام معلومات دقيق وموثوق لمراقبة شروط وحدات الوحدات.
يعتقد الحزب أنه من الضروري أن تتضمن التعديلات أن تشمل الوحدات المغلقة أو تم تغيير نشاطها أو التنازل عنها إلى المستأجر الأصلي ، بسبب تشوه هذه الحالات في نظام الإيجار ومضيعة للموارد العقارية التي يمكن استخدامها ، ودعا إلى النزول من المقالة الخامسة من المسودة التي أثارت الجدل على نطاق واسع في الشارع المحص "5" وينص على أن العين وإنهاء العقود في غضون خمس سنوات من بداية تنفيذ القانون ، مما يشير إلى أن بعض الإحصاءات الصادرة عن بعض المؤسسات المتعلقة بعدد الشقق المغلقة وعدد الوحدات السكنية الخاضعة للإيجار القديم تشمل بعض الأرقام غير الضرورية.
يعتقد حزب العدل والمساواة العربي أن تحقيق الانسجام بين مصالح المالكين واستقرار المستأجرين لا يمكن أن يحدث إلا من خلال حوار مجتمعي شفاف ومسؤول ، مما يؤدي إلى توافق وطني حقيقي يحقق العدالة الاجتماعية والاستقرار الدائم.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر