منوعات
لهذا قاد الملك عبد الله الثاني السيارة التي أقلت الشرع | عاجل

على مدار الساعة -يبدو أن الاتصالات والمشاورات والتنسيق للتنسيق السوري -السوري من خلال القفزة البيروقراطية والسياسية الكبيرة خلال الأسابيع القليلة المقبلة ، وتحديداً خلال شهر رمضان المقدس بعد الزيارة المهمة والاستقبال العظيم الذي تلقى الرئيس السوري أحمد الشارا في عمان.
وقال مسؤول سياسي أردني مرتفع اليوم إن القصر الملكي الأردني يعني إرسال رسالة محددة إلى القانون من خلال تبني البروتوكول الملكي بأكمله المقدم لاستلام “قادة البلدان التي تزور المملكة”.
تم اعتماد البروتوكول المشار إليه في ما يسمى “زيارة الدولة” وليس “زيارة عمل” ، حيث يتم استقبال ملكي مع حارس الشرف والمكسور الأحمر واجتماعين في قصر باسمان ومأدبة الغداء تكريماً للضيف ورفاقه وداعًا ملكيًا لحجم الاستقبال.
كان الملك عبد الله الثاني حريصًا على الاستيلاء على السيارة التي أخذت الضيف السوري شخصيًا إلى قصر باسمان.
ونقلت عن المسؤولين في وزارة الخارجية السورية قولهم إنهم فوجئوا من حفل استقبال الأردن الملكي وقلة.
يوضح الأساس المنطقي أن الشريعة تلقت المراسيم الخاصة حصريًا مع “زيارات الدولة” وليست “زيارة عمل” ، وهي رسالة تؤكد فيها عُمان إلى الحكام الجدد في دمشق بأنها “تتجاوز الدعم والدعم” جميعها وأي تحفظات من أي فئة ، وتتطلع إلى فتح صفحة جديدة ، خاصة في السياق المعوي حيث لا توجد ملاحظات أو محجوزة. (رأي اليوم)
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر