عشيرة المساعدة: نُجدّد البيعة والانتماء لتراب الأردن وقيادته الهاشمية وجيشه العربي وأجهزته الأمنية

على مدار الساعة – أصدرت عشيرة المساعدات بيانًا يوم الثلاثاء ، قالت فيها

في الوقت الذي تتعرض فيه وطننا لمحاولات خبيثة تسعى إلى زعزعة استقرار أمنها واستقرارها ، تقف عشيرة المساعدات كموقف وطني واضح ، للتعبير عن رفضها الفئوي وإدانتها القوية لكل من يحاول التحيز على أمن المملكة ، أو من خلال الأدوات المخفية مباشرة أو من خلال انزلاق الانفصال عن الانقسام ، وسحب الجبهة الداخلية للواجهة.

لقد أصبح من الواضح أن هناك دولًا إقليمية ومنظمات مشبوهة ، تدعم الإرهاب ، وتغذية الميليشيات ، وتعمل على خداع شبابنا الأردني النقيين مع خطب ملوثة ، والمشاريع المشبوهة التي تهدف إلى تقويض السلام المدني ، وتشويه صورة الدولة ، ونشر الشك في مؤسساتها الوطنية.

نحذر من هذه المحاولات القاسية التي تسعى إلى اختراق نسيجنا المجتمعي المتماسك ، وضرب وحدتنا الوطنية من الداخل ، من خلال وضع السم في العسل ، وتلويث العقول بالإعلانات السوداء ، والاستفادة من الأدوات المتبقية والعملاء والأشخاص في كير من الفتنة.

نحن ، أبناء عشيرة المساعدات ، جددوا تعهد الولاء والانتماء إلى تربة الأردن ، وقيادتها للهشميت ، وجيشها العربي ، وجهازها الأمني ​​، ونحن نقف سدًا قويًا أمام كل أولئك الذين يوسلون نفسه مع الأمن في هذا البلد ، ونهدد استقرارها أو تفكيك جوبته الداخلية.

ندعو الشباب المخلصين للأردن إلى الاستيقاظ والحذر ، وعدم رسمها وراء جداول الأعمال الخبيثة التي تستهدف عقولهم ومستقبلهم. الأردن هو ثقة ، وأولئك الذين يلمسونهم بشدة لن يواجهوا سوى أشخاص مستيقظين لا يتنازلون عن وطنهم.

الأردن هو درع لا يذهب ، وعلمه لا يجلس ، وأمنه لا يلمس.

الله هو وصي الوطن وشعبها ،