منوعات
هدية عمان من متحف الآرمات وخطاب للاعلان (صور)

على مدار الساعة – محمود كريشان – في وسط البلاد وفي كل مكان فوق هذه الأرض الأردنية الجيدة ، تكون أعلام البلاد كما هو الحال دائمًا ، في السماء ، في السماء ، وشهدوا مجدًا غير مبال ، حيث يتحد القلوب والأعلام دائمًا ، وتردد الأردنيين بصوت واحد.
في هذا اليوم وكل يوم ، يزين عُمان لافتات الوطن ، كما هو الحال في جميع الحوافين ، والقرى والوديان في المملكة ، لكن المشهد الجميل هو ما قدمه متحف أريمات عمان ، في شارع كينج حسين في وسط البلاد ، ويمثله مؤسسه غازي كاتاب والتعاون مع “كهاتاب للمعلنة”. المبنى الذي يشمل المتحف وهو أكبر علم في وسط العاصمة ، عمان.
وفقًا للفنان غازي خراب ، جاءت الجدارية لأن العلم هو مصدر للفخر والانتماء مع الأردن ، ويكذب رمزية ذلك أنه يمثل لافتة الوحدة والحرية والكرامة التي خاضها جميع حريات الأمة من دون المعرفة أو معارفها أو المعرفة أو المعرفة. وهذا يعبر عن الوطنية عن جثث الشهداء ، وهو الفرح الذي يطير في سماء الأردن عندما يتم التحدث إلى رياح الإخلاص والخلاص والوطنية والانتماء.
ورسالة مفادها أن العلم الأردني هو عنوان المجد والفخار والمجد وسيظل مرتفعًا في سماء الوطن ، لتزيينه بألوانه الزاهية التي ترسل في ارتفاع العمق التاريخي ، وعالي ومكتور لكل مواطن ، إلى أن نتذكر معاني التضحية والاستخلاص التي قام بها الآباء والأجداد ، وهي ذاكرة للبلاد والبيانية التي يمتلكها. الاحتفالات ..
بشكل عام ، سيبقى العلم الأردني حالة دائمة من السمو الوطني من حوله ، ويتبنى الأردنيون الجنسية والفخر الوطني ، ويحكي قصة الوطن ، ومراحل فخره ، وقصص البطولة والإنجازات ، ونحن نتجول في العلم ونبحث عن العلم والمنزل ، والصوت.
يا شعار من الجلالة واستمع إلى الجمال …
والآباء في الرب
من نسيج الجهاد والشيد …
وكفاح الطراد في المدى …
قد يحميك الله ، وبلدي ، وستبقى أعلامك دائمًا ولا تفشل أبدًا في القمم.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر