وزير الشؤون النيابية: قانون العمل الجديد لم يكن ليرى النور لولا دعم الرئيس

أكد وزير الشؤون البرلمانية والقانونية والتواصل السياسي ، المستشار محمود فوزي ، أن قانون العمل الجديد جاء نتيجة لجهود كبيرة امتدت إلى أشهر وسنوات ونجحت في تحقيق التوازن الحقيقي بين حماية حقوق العمال والتعاون بين العمال والتعاون بين العمال والتعاون بين العمال والعروض في العمال ، مع التأكيد على أن القانون لن يرى الضوء دون دعم كبير من القيادة السياسية والتعاون مع العمال. الإيمان بأهمية الحوار المجتمعي كوسيلة لبناء مستقبل أفضل لسوق العمل في مصر.
جاء ذلك في خطاب إلى وزير الشؤون البرلمانية خلال مشاركته ، اليوم ، يوم الثلاثاء ، في الجلسة الافتتاحية للمجلس الأعلى للتشاور الاجتماعي في مجال العمل ، برئاسة الوزير محمد جبران ، وزير العمل.
في كلمته ، أشار المستشار محمود فوزي إلى الإنجاز التشريعي المهم لإصدار قانون العمل الجديد بعد موافقة مجلس النواب بشكل دائم ، موضحًا أن هذا القانون جاء نتيجة لجهود عظيمة تمتد على شهور ورجال معروفة ، وتتضمن صخورًا في العمل ، وتتضمن عملات صوتية قيادة ، وتتضمن الصعوبة في العمل ، وتشمل الصخور في العمل ، وتشمل الصخور في العمل. الحماية الاجتماعية.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي بذلها وزير العمل ، محمد جبران ، في دعم قضايا العمل وقضايا العمال ، مع الأخذ في الاعتبار أن جلسة اليوم تشكل محطة مهمة في مسيرة توحيد ثقافة الحوار الاجتماعي وبناء علاقات عمل متوازنة بناءً على الفهم والشراكة.
أشار وزير الشؤون البرلمانية إلى أن افتتاح عمل المجلس الأعلى للتشاور الاجتماعي في مجال العمل يعتبر محطة مفصلة نحو بناء نظام عمل متكامل يحقق العدالة الاجتماعية ومواكبة متطلبات التنمية المستدامة ، ويشير إلى أن الحوار الاستشاري لم يعد خيارًا بل ضرورة عاجلة في الضوء الاقتصادي المتسارع والتكنولوجيا المترابطة فقط على الإجابة على التبعية. متطلبات العصر.
وأوضح أن التحديات التي تواجه سوق العمل اليوم في مصر والعالم ، بدءًا من ارتفاع معدلات البطالة ، من خلال تغيير طبيعة المهن ، ووصول الحاجة العاجلة إلى تحسين بيئات العمل ، تتطلب توقفًا خطيرًا واستشارة مستمرة بين جميع الأطراف إلى جميع الأطراف الإنتاجية.
أكد وزير الشؤون البرلمانية على أن المجلس الأعلى للتشاور الاجتماعي ليس فقط هيئة رسمية ، بل هو منصة استراتيجية للحوار البناء بين أصحاب الدولة والعمال والعمال ، وآلية الوقاية من النزاعات العمالية ، ومجلس الخبرة لصياغة السياسات ومراقبة التحديات وتوفير الحلول بطريقة تحققت توازنًا في السوق والاستقرار في العمل.
وأكد أن هذا المجلس يتحمل مسؤولية كبيرة ، وأنه سيكون منصة حقيقية للحوار وأداة فعالة للتنمية ، ومنصة للإبداع في سياسات العمل ، مشددًا على ثقتها الكاملة في أن المجلس سيساهم في تحقيق كرامة للعمال ، والاستدامة لأصحاب الأعمال ، والازدهار للوطن.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر