مصر

لقاء موسع لـ”قومي لحقوق الإنسان” لتعزيز التكامل مع المواثيق الدولية

عقد المجلس الوطني لحقوق الإنسان اجتماع حوار موسع تمت مراجعته خلاله "آليات الانضمام إلى الاتفاقات والعهود والبروتوكولات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان وطرق إثارة التحفظات على بعض عناصرها"هذا هو الاعتقاد في مجلس أهمية تعزيز التكامل مع نظام حقوق الإنسان الدولي وتنشيط الالتزامات المنبثقة من الاتفاقات الدولية بطريقة تساهم في تعزيز الإطار الوطني لحقوق الإنسان وتوافقه مع المعايير الدولية ، مع المشاركة في المجلس الوطني للمرأة ، والمواطنة ، والمواطنة ، والمجلس الوطني للمرأة ، والمواطنة والمواطنة والمواطنة والمواطنة والمواطنة والمواطنة والمواد الطفولة والمواطنة والمواد الطفولة والمواطنة والمواد الطفولة والموسيقى في الطفولة ، والمواد الطفولة والموسيقى في الطفولة ، والمواد الطفولة ، والمواد الطفولة ، والمواد الطفولة والموظف في الطفولة والموسيقى الطفلية ، والمواد الطفولة ، والمواد الطفولة والموسيقى الطفلية والمواطنة في الطفولة والمواقع الطفلية والمواقع الطفولة والمواقع الطفلية والموسيقى. الإعاقات.

 

 

أكد السفير Mushira Khattab ، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان ، على أن التصديق على اتفاقيات وبروتوكولات حقوق الإنسان الدولية ليس مجرد خطوة رمزية ، بل ضرورة ملحة لتعزيز الالتزام بالمعايير الدولية وتوسيع نطاق حماية حقوق الإنسان.

 

 

أشار الدكتور هاني إبراهيم ، الأمين العام للمجلس ، إلى أن المجلس سعى إلى فتح قنوات حوار فعالة مع السلطات المعنية ومناقشة طرق دمج حقوق الإنسان في التحفظات في التشريعات الوطنية بطريقة تعزز موقف مصر في المشهد الدولي وتعكس التزامها بتطوير بيئة أكثر توافقًا في حقوق الإنسان مع العوامل الدولية.

 

 

من جانبه ، أكد محمد أنور سادات ، وهو عضو في المجلس ورئيس لجنة الحقوق المدنية والسياسية ، على أن المواطن المصري هو المؤشر الحقيقي لمدى نجاح المجلس في تحقيق أهدافه ، مع الإشارة إلى أن التعامل الجاد مع التوصيات على التوصيات على التوصيات على التوصيات على التوصيات 350 بالجهة إلى التوصيات على الإجابة على الإجابة على الإجابة على التوصيات 350. لأكثر من 80 ٪ منه ، مما يعكس حرص الدولة على تحسين ظروف حقوق الإنسان.

 

 

تطرقت الاجتماع إلى الاتفاق على القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة ، والمواد الثلاثين ، والمواد الثلاثين التي تركز على تحقيق المساواة بين الجنسين ، واتفاق عام 1951 بشأن حالة اللاجئ ، وحفظات بعض أحكامها وتأثيرها على شروط اللاجئين في مصر ، ومراجعة القانون "لجنة مكافحة التمييز" كضرورة دستورية لتعزيز المساواة والعدالة الاجتماعية ، إلى جانب تطورات التشريعات الوطنية وضرورة توافقها مع المعايير الدولية لضمان حماية الحقوق والحريات الأساسية.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
Scan the code
مرحبا 👋
كيف يمكنا مساعدتك؟