الإمارات ملتقى العالم على قِيَم التعايش والتسامح

الشيخ نهيان بن مبارك آل ناهيان ، وزير التسامح والتعايش ، وتكييف وزارة المهاجرين الفلبينيين لعملية التوظيف والرفاهية الاجتماعية للعمال في الخارج ، وهانس ليو كاكداك ، والاحتفال بالفلبين ، والمسؤول بين الفلبين ، والاحتفال بالجاليب ، والاحتفال بالجاليب ، والاحتفال بالجاليب ، والاحتفال بالجالية الاجتماعية ، والاحتفال الاجتماعي ، بالاحتفال الاجتماعي ، بالاحتفال بالاجتماعية. مناسبة 127 سنة من الاستقلال الجمهورية الفلبينية «كالايان 2025».
كان الحدث – الذي استضافته مركز دبي العالمي للتجارة ، ونظمته صفحة “الإمارات الفلبين” – بالتعاون مع شرطة دبي ، في حضور علني كبير ، حيث اجتذبت أكثر من 40 ألف شخص ، من المجتمع الفلبيني المقيمين في البلاد ، في جو يعكس العلاقات الوثيقة التي تجمع بين البلدين والفتحبين الصديقين.
في كلمته في بداية الاحتفال ، هنأ الشيخ نهيان بن مبارك آل ناهان سكان المجتمع الفلبيني ، في ذكرى الذكرى السادسة والثلاثين لاستقلال بلدهم.
وأكد أن قصة نجاح الإمارات هي قصة تشاركية ، حيث نلتقي بالعالم حول قيم التعايش والتسامح حيث تعيش وتعمل أكثر من 200 جنسية جنبًا مكون متأصل في المنسوجات المترابطة.
وأضاف أن الإمارات العربية المتحدة فخورة بعلاقتها الوثيقة مع جمهورية الفلبين ، لأنها صديقة حميمة وشريكة موثوقة ، وقال: “لعقود ، وفي جميع أنحاء بلدنا ، ترك مئات الآلاف من أبناء وبنات المجتمع الفلبيني الذي يتم وصمه في مختلف القطاعات”.
وأوضح أن الإنجازات في الإمارات العربية المتحدة جاءت بفضل القيادة الحكيمة لزمن السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ، رئيس الدولة ، وليه الله ، وبدعم مستمر من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آلز ، نائب رئيس الوزراء ، وينير ، واللودين ، والله ، واللأه من كل شيء. من الأخوة البشرية ، التعايش ، الرحمة والإنجاز ، أعمدة أساسية لحياتها المهنية.
وقال إن احتفالنا اليوم يجسد هذه الرؤية ، ويؤكد أن الإمارات يكرم كل ثقافة وكل إرث يحتضنها على ترابها ، وتقدر كل مجتمع يساهم في بناء هذا البلد العظيم.
وأضاف: «بروح الوحدة والتكامل والاحتفال هذه ، أود أن أشارككم مبادرة وطنية جديدة بالقرب من قلبي ، وأوضح أنه بصفتي وزير التسامح والتعايش ، وفي شراكة مع (صندوق الأمة) ، أطلقت أخيرًا منافسة مكتوبة وطنية: (حياتنا في الأطراف).
وذكر أن هذه المبادرة ، التي تتماشى مع شعار “عام المجتمع” ، تمثل دعوة موجهة إلى كل من يعيش على أرض الدولة – المواطنون والمقيمون والشباب والبالغين والطلاب والمهنيين – لتبادل قصصهم وأصواتهم.
وأشار إلى أن هذه المسابقة تدعو المشاركين إلى التعبير عن ما تمثله الحياة في الإمارات العربية المتحدة ، من خلال قصة قصيرة أو قصيدة أو رسالة أو مقالة أو أي شكل إبداعي آخر ، باللغة العربية أو الإنجليزية.
وأعرب عن ثقته في أن بعض المشاركين الأكثر نفوذاً وصادقًا يأتون من المجتمع الفلبيني ، من أولئك الذين كانوا يحملون أحلامًا ، وبنيت في المستقبل ، من الآباء والأمهات الذين يعلمون أطفالهم ، ومن الممرضات والممرضات والمدرسين والمهندسين والمهندسين والمبدعين في مختلف المجالات.
وأكد أن قصص المجتمع الفلبيني مهمة ، وأن المجتمع الإماراتي في جميع مكوناته يرغب في سماعها.
ودعا الجميع لتقديم منشوراتهم من خلال الموقع الإلكتروني: www.myuaaestory.ae
وأشار إلى أنه سيتم نشر المشاركات الفائزة في كتابين تذكاريين ، أحدهما باللغة العربية والآخر باللغة الإنجليزية ، وسيتم الاحتفال بالفائزين في حفلة كبيرة ، وسيتم منحهم جوائز قيمة.
وأكد أن هذه المنافسة هي أكثر من مجرد مسابقة ، ولكنها تمثل التراث الوطني الذي يعكس هويتنا المشتركة. في الختام ، جدد التهاني وأطيب التمنيات على المجتمع الفلبيني ، مؤكدًا أن هذا المجتمع السخي يجسد كل ما تمثله الإمارات العربية المتحدة: الشجاعة ، الكرم ، روح الأسرة ، الطموح والاعتقاد بأنه عندما نلتقي على أرض واحدة مع تعدد ثقافاتنا – نحن قادرون على بناء عالم شامل ، شامل ، وازدهر.
وخلص إلى القول: “هنا أقف اليوم بينكم ، أرى ألوان الفلبين ، أسمع أغانيها ، وأشعر بروحها … هنا في قلب الإمارات ، ويسرني أن أشارككم هذا الاحتفال ، وأن أكون جزءًا منه”.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر