منوعات
العمرو يكتب: قلب الوطن وسنده

على مدار الساعة – الكتب: AL -Thubat al -amu – شهدت اليوم ؛ في العاشر من يونيو 2025 ، لحظة علامة أبرزت عمق العلاقة بين جلالة الملك الملك عبد الله الثاني ولوحته الملكة الملكة رانيا أبد الله ، حيث نشرت الملكة صورة على حسابها الرسمي في “Instagram” ، والتي تظهر ميزات المودة بين الزوجين ؛ بالتزامن مع الذكرى السنوية الثلاثين لزواجهما ، في خطوة تتضمن بعدًا شخصيًا ووطنيًا ، فإنه يجسد الترابط الأسري كركن لاستقرار الدولة.
تم إطلاق قصتهم من اجتماع عابر في يناير 1993 ، وسرعان ما تحولت إلى زواج في العاشر من يونيو من نفس العام ؛ بمجرد أن أصبح هذا اليوم مناسبة وطنية غير معلنة ، تذكير الأردنيين برمزية عائلة هاشميت ، حيث شكلت الصورة وكلمات الملكة رسالة ذكية ؛ يختلط الحب بثقة ، حميمية مع المسؤولية ، قائلة ؛ (كيف لا أعتمد على قلبك وبلد بأكمله يعتمد عليك!
آخر منشور هو تفاعل واسع. احتفلت التعليقات بعلاقتهم ، ووصفهم بأنهم (نموذجي) ؛ يعزز هذا الانسجام بين الجانبين الشخصي والعام الشرعي الرمزي للقيادة ، ويمنحه بعدًا بشريًا يجلبه الأشخاص ، دون تصنيع أو مبالغة ، والتي تكرس الثقة الشعبية التي يتم تجديدها مع كل المظهر الشائع ، سواء في المناسبات الاجتماعية أو المواقف الوطنية الحاسمة.
تسير جهود الملكة رانيا إلى جانب نهج الملك ؛ إنه يقود المبادرات النوعية التي تؤثر على التعليم والصحة وتمكين الشباب والنساء ، من خلال مؤسسات مثل (Idrak) ، (أكاديمية تدريب المعلمين) ، و (صندوق السلامة) ، بينما يواصل الملك دعم المجموعات المهمشة من خلال مبادرات (الطرود من الخير) ، (منازل العائلات العار) ، وصندوق التنمية الملكية ؛ تم دمج هذا الدور الثنائي في رسم ميزات الأردن المتماسكة.
يتحول هذا الانسجام من شراكة زوجية إلى لقب لقيادة حديثة تمزج التواصل والحزم ؛ تساهم المناسبات الخاصة ، مثل هذا الذكرى السنوية ، في تجديد العقد الأخلاقي بين القيادة والشعب ، وتوحيد شعور وطني شامل ، أعربت عن مشاهد الفخر والولاء في كل مناسبة ؛ لا يزال الملك دعمًا للوطن ، والأسرة هي صوت يحاكي نبضه ، والشراكة بينهما هي صورة متكاملة لقيادة تلهم ويعانقها.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر