مصر

مجلس الشباب المصري يُرحب بإعلان ضوابط زيارة الحدود مع غزة

التضامن لا يلغي الالتزام بالقانون … ونحن ندعو الشباب إلى أن نكون على دراية بخطر التحركات غير المنظمة

 

أصدر مجلس الشباب المصري ، واحدة من أبرز منظمات المجتمع المدني المعنية بقضايا حقوق الإنسان وقضايا الإغاثة الإنسانية ، بيانًا رسميًا ، وعلقًا على البيان الصادر عن وزارة الخارجية المصرية في تنظيم اللوائح المتعلقة باللوائح التي تنظمها على الحدود مع حدوث حدوث حدود في حدوث حدود ، وتؤكد ترحيبها في الإطار القانوني الذي ينظم أي خطوة في الجدة ، ويدعو إلى حقوق الجعة. للحفاظ على أمن الوطن وكرامة التضامن البشري.

 

أكد المجلس على الدعم الكامل لثابتة الشعب الفلسطيني الأخوي ، والجهود التي بذلتها الدولة المصرية ، مع جميع مؤسساتها ، لتوفير المساعدات الإنسانية والإغاثة ، والدفاع عن الحقوق الفلسطينية في المنتديات الدولية ، وفتح المعابر الإنسانية لإغاثة الأشخاص المتضررين ، في ضوء عدم وجود دولية واضحة أمام المجردة المستمرة في غازا.

 

أكد المجلس على أن التعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني "أصلي"لكنه لا يتناقض مع احترام الضوابط السيادية التي تحددها الدولة المصرية لحماية أمنها القومي ، مؤكدًا أن الالتزام بالمسارات الرسمية هو ما يضمن استمرارية الدعم الفعال وشرعية تحركات حقوق الإنسان.

 

في هذا السياق ، قال الدكتور محمد مامدوه ، رئيس مجلس أمناء مجلس الشباب المصري وعضو المجلس الوطني لحقوق الإنسان ، إن المجتمع المدني الحقيقي هو الشخص الذي ينتقل بروح من التضامن ، ولكن مع العقل والمسؤولية ، تحذير من الشباب المصري في حركات فريدة قد تستغلها من قبل أطراف التي ترى إلى المتسابقين المؤسسين. إن دعم القضية الفلسطينية ليس بمقاييس رمزية ، بل مع مواقف صلبة تأخذ في الاعتبار متطلبات الأمان ومسؤوليات المرحلة.

 

وأضاف مامدوه أن مجلس الشباب المصري ، باعتباره منظمة في المجتمع المدني النشط ، يحمل توازنًا كبيرًا في العمل في دعم النازحين والمتأثرين من النزاعات المسلحة ، سواء من غزة أو من بلدان مثل السودان وسوريا ويرايس ، مع التأكيد على أن المجلس كان ويظل أحد أبرز الأصوات التي تدافع عن الحقوق العادلة للأسفل في الصبغات ، والرسمات الإرشادية.

 

أشار البيان إلى أن المجلس سيبقى في طليعة المدافعين عن الحقوق الفلسطينية من موقعه كمنظمة للمجتمع المدني الذي يؤمن بقيم العدالة والحرية ، ولكن في الوقت نفسه يرفض أي تحركات عشوائية أو غير مسؤولة يمكن استخدامها كذريعة لإساءة إلى الدور الرسمي أو المدني تجاه فلسطين.

 

وخلص البيان إلى دعوة جميع قوات الشباب وحقوق الإنسان لتبني خطاب تضامن مسؤول ، والذي يدرك تعقيدات اللحظة ، ويتحرك في إطار يعمل على تعويض قيمة الإجراء الحقيقي على حساب الشعارات.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى