إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا

وقال سبحانه وتعالى: (نحن نملوك فقط من أجل وجه الله) يقول سبحانه وتعالى ذكره: يقولون: نحن نطعمك إذا كانوا يطعمونهم على وجه الله ، فهي تعني طلب موافقة الله ، وقربه من ذلك (لا نريدك أن تكون مكافأة لك)

وفي قوله: (وليس هناك شكر) جانبان من المعنى: أحدهما هو أن مجموعة عيد الشكر ، مثل الشاحنة ، هي مجموعة من الفلسفة ، والخيانة الزوجية هي صيغة الخيانة. والآخر: أن تكون مصدرًا واحدًا في معنى المجموعة ، كما يقال: اجلس ، وخرج.

أخبرنا أبو كريب ، قال: إننا نوقظ ، على سلطة سوفيان ، على سلطة سالم ، على سلطة المجاهدين (لكننا نملأك على وجه الله ، لا نريد مكافأة منك أو شكراً لك) قال: لقد لم يتحدثوا معه ، لكن الله يعرفهم.

قال لنا محمد بن سنان القازاز: قال: موسى بن إسماعيل ، قال: محمد بن المسلمة بن أبي الله ، على سلطة سالم ، على سلطة سعيد بن يوبر (نحن طعامك من أجل وجه الله.