أخبار العالم

الخارجية الفلسطينية: الاستيطان بالضفة الغربية امتداد لجرائم الإبادة والتهجير وصدى لمقولات نتنياهو

اليوم ، يوم الخميس ، أدانت وزارة الخارجية والغطال الفلسطينية سلطات المهنة الإسرائيلية لبناء آلاف وحدات التسوية الجديدة في القدس الشرقية المحتلة ومحيطها وفي التسوية "أرييل" في الضفة الغربية ، قالت: ذلك "التسوية هي امتداد لجرائم الإبادة الجماعية ، النزوح والضم ، وتردد مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ما أسماه إسرائيل الكبرى".

وأضافت وزارة الخارجية الفلسطينية ، في بيان صحفي ، أن التسوية في الضفة الغربية هي استمرار لخطط الاحتلال لضرب الفرصة لتجسيد الدولة على الأراضي الفلسطينية ، وتقويض وحدتها الجغرافية والسكانية ، وإدامة تقسيم الضفة الغربية إلى مناطق معزولة من بعضها البعض إلى بيئة تسوية لتسهيل الانتهاء من التوليف.

وأشارت إلى أن سلطات الاحتلال وضعت عروضًا لبناء آلاف وحدات التسوية الجديدة في القدس المحتلة وفي التسوية "أرييل" في الضفة الغربية.

دعا المجتمع الدولي البلدان والشعوب إلى فضح خطط احتلال التسوية العنصرية ، والتدخل الدولي لفرض عقوبات على احتلالها لإجبارها على وقف تنفيذ خططها وحل القضية الفلسطينية ووقف سياسة الإبادة والتشريد والضم ، وتمكين الشعب الفلسطيني إلى حقهم في جنيه. القدس.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى