المملكة: العمارة السعودية تسهم في إبراز هوية المملكة عالميًا

أكد وزير الدولة ، وعضو مجلس الوزراء ، ورئيس مجلس إدارة مركز الدعم للتنمية. إبراهيم بن محمد السولتي ، أن الهندسة المعمارية السعودية هي امتداد حديث للتراث الحضري الوطني الغني ، حيث يهدف إلى الحفاظ على الأنماط المعمارية المحلية المميزة ، وتطويرها باستخدام تقنيات متجددة مواكبة متطلبات النمو الحضري الحديث ، الذي يساهم في تسليط الضوء على هوية المملكة الحضرية على المستوى العالمي.
شكر السلطان ويقدر حارس المساجد المقدس الملك سلمان بن عبد العزيز السود – ليباركه الله – وللمصدق الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، وليود الأمير ورئيس الوزراء. انتهاء.
تحسين البيئة الحضرية
يشير M. السلطان إلى أن المملكة العربية السعودية تمثل ثمار التعاون المشترك بين مركز الدعم للهيئات التنموية ووزارة الشؤون البلدية والريفية والسكن وبرنامج جودة الحياة ، بهدف تعزيز الهوية الحضرية في المملكة ، وتحسين البيئة الحضرية وترفيه نوعية الحياة للمواطنين والمقيمين ، والتي تعكس بشكل أوري تعزيز المركز الاقتصادي.

وشدد على أهمية المملكة العربية السعودية باعتبارها تحولًا نوعيًا في المجال الحضري ، ومن المتوقع أن يكون لها آثار إيجابية واضحة وملموسة في تعزيز جمالية البيئة الحضرية ، وتحسين مستوى نوعية الحياة في جميع المناطق والمجتمعات الحضرية والمدن والقرى في جميع أنحاء المملكة.
19 الأنماط المعمارية
إن إطلاق صاحب السمو The Crown Prince – May God Wod – يعكس خريطة الهندسة المعمارية السعودية ، التي تضم 19 نموذجًا معماريًا ، واهتمام وحرص صاحب السمو في الحفاظ على الإرث الحضري والثقافي المتنوع والثني لمملكة المملكة العربية السعودية.
الهندسة المعمارية السعودية التي أطلقتها صاحب السمو ، ولي العهد – قد يحميه الله – يساهم في تحقيق هدف الرؤية السعودية 2030 لتطوير المشهد الحضري وتحسين نوعية الحياة ، مما يعزز موقف المدن السعودية من حيث الجوانب الثقافية والسياحة والاقتصادية.

التنوع الجغرافي والحضاري
تجسد الهندسة المعمارية السعودية الاتجاهات الوطنية في تحسين المشهد الحضري ورفع جودة الحياة ، من خلال التصميمات التي تعكس بنية كل نطاق جغرافي.
كما أنه يساهم في تحقيق هدف الرؤية السعودية 2030 من خلال إنشاء مجتمعات وحيوية تساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي ، ودعم القطاعات الثقافية والسياحية.
تعكس الهندسة المعمارية السعودية التراث الحضري والثقافي الغني للمملكة ، مما يبرز التنوع الجغرافي والحضاري الذي انعكس في كل أسلوب معماري في مختلف المناطق ومدن المملكة.
من خلال هذه المبادرة ، يتم إحياء الأسلوب التقليدي مع الأساليب الحديثة ، مما يضمن استمرار القيم الجمالية والتاريخية للمباني والمساحات الحضرية.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر