أخبار العالم

ولي العهد السعودي: اتفاقيات اليوم جزء من طموح أكبر.. والشراكة مع واشنطن تمتد لتعزيز السلام

أكد ولي العهد ، ورئيس الوزراء السعودي ، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، على أن بلاده والولايات المتحدة يواصلان البناء على الأسس القائمة للشراكة الوثيقة ، مع الإشارة إلى أن ما تم توقيعه على أن يتوقيع الاتفاقات اليوم ، ويتم توقيعه على أن يتولى الاتفاقات في السلام.

قال بن سلمان – في خطابه خلال منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي اليوم ، يوم الثلاثاء – أن العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة تستند إلى جذور عميقة وتاريخ طويل من التعاون الوثيق ، ويعود تاريخها إلى عام 1933 عندما يأتي أول اتفاقية للاستيعاب للاستكشاف بين المملكة والموارد التي تم توقيعها على ذلك ، مع الإشارة إلى أن الاجتماع اليوم يأتي إلى العميقة في هذا الإجراءات الإستراتيجية التي تنقلها إلى القلق المتقدم على القربان المتقدم إلى القلق المتقدم إلى القلق المتقدم إلى القلق المتقدم على المتقاربة. المعرفة والابتكار.

 

وأضاف أن الاستثمارات المشتركة هي عمود أساسي في العلاقات الاقتصادية بين البلدين ، مؤكدًا أن الاقتصاد السعودي أصبح أكبر يوم في المنطقة ، لأنه أكبر شريك اقتصادي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط ، وواحد من أسرع الاقتصادات نمواً داخل مجموعة العشرين.

 

وأضاف أن قيمة التبادل التجاري بين البلدين بلغت حوالي 500 مليار دولار خلال السنوات 2023-2024 ، والتي تعكس قوة العلاقات الاقتصادية.

 

قال ولي العهد السعودي "نأمل أن نصل إلى فرص شراكة بقيمة 600 مليار دولار ، من بينها اتفاقيات تتجاوز 300 مليار دولار تم الإعلان عنها خلال المنتدى ، وسنعمل خلال الأشهر المقبلة لإطلاق المرحلة الثانية لإكمال بقية الاتفاقات ورفع إجمالي الشراكة إلى تريليون دولار."

 

وأضاف أن الشراكة المتنامية تشمل التعاون في المجالات الأمنية ، والمجالات العسكرية والتقنية والاقتصادية ، بطريقة تعزز المصالح المتبادلة ، توفر فرص عمل في المملكة ، وتساهم في إعادة توطين الصناعة وزيادة مساهمة القطاع الصناعي في المنتج المحلي.

 

في نفس السياق ، أشار ولي العهد السعودي إلى أن الولايات المتحدة تمثل وجهة رئيسية لصندوق الاستثمار العام السعودي ، حيث إنها تكتسب حوالي 40 ٪ من استثماراتها العالمية ، والتي تعكس الثقة في قدرات الاقتصاد الأمريكي على الابتكار ، وخاصة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي ، والتي تدعم نقل المعرفة وتبادل التجارب بين الحديدين.

 

وكشف أيضًا أن عدد الشركات الأمريكية التي تعمل والاستثمار في المملكة وصل إلى 1300 شركة ، تمثل حوالي ربع حجم الاستثمار الأجنبي في المملكة العربية السعودية ، مؤكدة أن رؤية المملكة 2030 تمكنت من تحقيق معظم أهدافها ، وخلق تحولًا اقتصاديًا غير مسبوق يهدف إلى تنويع مصادر الدخل وتمكين المقدمة الخاصة في المحرك الرئيسي في الاقتصاد في المنطقة الأكبر.

 

واختتم تصريحاته من خلال الإشارة إلى أن قيمة الصادرات غير الموروثة إلى المملكة زادت إلى 82 مليار دولار خلال عام 2024 ، في تأكيد عملي لنجاح سياسات التنويع الاقتصادي والاستثمار في القطاعات الواعدة.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
Scan the code
مرحبا 👋
كيف يمكنا مساعدتك؟