أخبار العالم

الربيعة: المملكة كرست جهودها لمواجهة تحديات الأمن الغذائي وتمكين المجتمعات المتضررة حول العالم من الصمود

المستشار في المحكمة الملكية ، المشرف العام لمركز الملك سلمان للإغاثة والعمل الإنساني ، الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيبي ، أكد أن مملكة المملكة العربية السعودية قد كرست جهودها لتوسيع الجهود التي تثيرها في مواجهة تحديات الأمن الغذائي من خلال مجموعة من الخطط المرنة ، والاستثمار في القابلية المتوفرة التي تؤدي إلى ذلك من بين الناس ، تمكين المجتمعات المتأثرة من الصمود ، واستعادة الأمل في حياة أكثر أمانًا واستقرارًا ، خاصة في هذه الحقبة أن الأزمات الغذائية والاختلالات في سلاسل التوريد ، والقيود المالية والإدارية التي تسببت في صدمة غير مسبوقة في النظام الغذائي العالمي.

 

 

 

جاء هذا خلال مشاركته في جلسة حوار بعنوان" "تم تحويل صناعة الأغذية في المملكة … دمج القطاعات نحو تحقيق الرؤية 2030" ضمن أنشطة الجلسة الثالثة لمعرض المعرض السعودي لعام 2025 للصناعات الغذائية التي عقدت خلال الفترة من 12 إلى 14 مايو 2025 ميلادي في الرياض ، بمشاركة المزيد من العلامات التجارية (1300) (100) دولة.

 

 

قال: "وفقًا لهذه التحديات ، وقعت المملكة اتفاقيات مع العديد من المنظمات الدولية والمحلية ، وخلق العديد من المبادرات لتعزيز الأمن الغذائي العالمي ، والتي تساهم في الوقت نفسه في تعزيز الدور الإنساني للصناعة الغذائية السعودية العالمية وتوجيه المنتجات الغذائية الوطنية لدعم مساعدات الإغاثة من أجل تجسيد جهود المملكة في العمل الإنساني ، وتحفيز الصناعات الوطنية.

 

 

يضيف "من بين هذه المبادرات تقديم المساعدة للتواريخ التي تقدمها المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة للبلدان التي تعاني من اضطراب في الأمن الغذائي ، حيث قدم المركز حتى الآن (25000) طن من التواريخ إلى (73) دولة في جميع أنحاء العالم في جميع أنحاء العالم في العالم مع العالم في العالم مع COPER"مع الإشارة إلى أن العمل جاري لإرسال (13500) طن من التواريخ خلال عام 2025 م لـ (65) دولة في جميع أنحاء العالم.

 

 

 

وأشار إلى أنه تم تقديم (14) مليون سلال غذائي من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة ، الذي استفاد من (77.5) مليون شخص في (20) دولة ، و (12) مليون سلال غذائي تم شراؤها وتأمينها من داخل المملكة وإرسالها إلى البلدان المحتاجة من أجل تعزيز قيمة المنتج المحلي السعودي.

وشدد على حرص المملكة على بناء شراكات استراتيجية بين قطاع الأغذية والمنظمات الإنسانية من خلال إطلاق مركز الملك سلمان للإغاثة ، مبادرة للاستفادة من المنتجات التحويلية التي تدخل في تواريخ تصنيعها للاستفادة منها في مجال الأمواج ، والتي تؤدي إلى مركزية في مجال راحة الراغاف ، والتي تؤدي إلى العمل الوطني ، وهو ما يؤدي إلى العمل الوطني. (صندوق التنمية الزراعية ومركز الملك سلمان للإغاثة ، وبرنامج الغذاء العالمي ، والمركز الوطني للناخ والتواريخ ، والقطاع الخاص (التجار المحليين) لمراجعة تجربة القطاع الخاص السعودي في الصناعات التحويلية التي تدخل في مواعيد في الإنتاج الخاص بهم ، وتشغيل الخبرة في مجال الأغذية في تصنيعها. سلال الغذاء يستحق (1.5) مليار ريال.

 

 

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
Scan the code
مرحبا 👋
كيف يمكنا مساعدتك؟