نادي الصيادلة يطالب باستثناء الصيدليات من القانون الجديد للإيجارات

رفض نادي الصيادلة مصر بعض المقالات المذكورة في مشروع قانون الإيجار القديم الذي يظهر حاليًا في مجلس النواب ، مؤكدًا أنه يمثل تهديدًا مباشرًا لاستقرار الصيدليات ، مع الإشارة إلى أن الصيدلية آمنة لمواطن المواطن ، وخط حماية المخدرات الأول ، وفقراء الفقراء قبل القادر ، وتساهم التحيز على هذا التخلص من مؤسسة المخدرات للمجتمع.
الدكتور محمد إسمات ، رئيس نادي الصيادلة مصر ، وهو عضو في المكتب التنفيذي لاتحاد الصيادلة العرب ، باستثناء الصيدليات من قانون الإيجار الجديد ، دعا إلى ذلك إلى دستورية وتشريعية قانونية وتمييز تشريعي ، والاستماع إلى ممثلي الصيادلة ، والدراسة على صحة ، والاستماع إلى القوانين ، والتأثير على صحة ، ودراسة صحة ، والدراسة على صحة ، والدراسة على صحة ، وتصرف في صحة ، وتصرف في صحة ، وتصرف في صحة ، على صحة ، على صحة ، وتصرف في صحة. الموافقة على الحلول البديلة التي تحافظ على حقوق المالك والمستأجر دون هدم نظام حيوي موجود.
قال الدكتور محمد إسمات إن الصيدلي يعاني بالفعل من خسائر فادحة بسبب سياسة تغيير أسعار الأدوية (البيع بسعر اثنين) ، حيث يحمل الفرق دون دعم ، واليوم ، يُدعو إلى الإخلاء دون بديل ، في وقت واحد عندما لا يستطيع ذلك ، وفقًا للقانون ، يمكنه فتح صيدلية جديدة بسبب قانون المسافة ، مما يشير إلى أن معظم الصيدليات القديمة تتمثل في الصيدليات. تجاوز سن التقاعد ، ولديهم عائلات مستقرة ، فهل هم يرمونهم خارج عملهم بهذه الطريقة القاسية؟! أكد الدكتور محمد إسمات على أن مالكي الصيدليات القديمة خدموا هذا البلد منذ عقود ، والآن مصيرهم وعائلاتهم مهددين بالإخلاء والتشريد ، نتيجة لتوجيه تطبيق قانون الإيجار الجديد على الصيدليات ، مع كارثة حقيقية في المستقبل "احفظ صيدليات مصر القديمة .. احفظ الرموز المتبقية للمهنة .. إنقاذ العائلات التي فقدت كل شيء تقريبًا".
وأوضح أن الصيدلية هي منشأة صحية ومرفق خدمة منظم مع قانون خاص ، يختلف تمامًا عن المتاجر ، ويخضع لشروط صارمة في الترخيص والممارسة ، مما يجعل تطبيق قانون الإيجار الجديد عليه غير دستوري وغير مباني ، ويضرب الاستقرار المهني والأسرة لكامل ما.
وأشار إلى أنه وفقًا لقانون مهنة الصيدلة رقم 127 لعام 1955 ، تخضع الصيدلية لمنظمة خاصة من الولاية ، مما يفرض قيودًا محددة على الترخيص والموقع والممارسة ، وقانون المسافة (القرار الوزاري رقم 189 تواجه المواجهة غير المعروفة والمعروفة ، والمادة 33 من الدستور المصري تنص على حماية الحالة الملكية لجميع الأنواع ، فكيف نحمي الملكية ، ونترك أسس منشأتها بنفسه ، وخدمنا الناس لعقود؟! أيضًا ، تنص المادة 27 من الدستور على النظام الاقتصادي الذي يهدف إلى تحقيق الرخاء والحفاظ على حقوق العمال ، وكذلك الحفاظ على الحقوق من خلال طرد الآلاف من الصيادلة من كبار السن من مصدر رزقهم؟ تم استبعاد زيادة الإيجارات في التسعينات والعيادات والصيدليات من التطبيق الفوري ، لأنها مرافق خدمة تلعب دورًا عامًا ، مع الإشارة إلى أن هذه السابقة التشريعية تؤكد أن التمييز بين الصيدليات والمحلات التجارية كان مستقرًا في ضمير المشرع المصري.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر