مصر تستهجن الدعاية المغرضة من التنظيمات الخبيثة التي تستهدف تشويه دورها الداعم للقضية الفلسطينية

تدين جمهورية مصر العربية بالدعاية الخبيثة الصادرة عن بعض القوات والمنظمات التي تهدف إلى تشويه الدور المصري لدعم القضية الفلسطينية ، كما أنها تدين الاتهامات غير المبررة التي ساهمت بها مصر أو تساهم في الحصار الذي تم تفسيره على شريط غزة عن طريق منع دخول الإنسان للمساعدات البشرية.
تشدد مصر في هذا السياق على سطحية هذه الاتهامات الضعيفة ، والتي تتناقض مع محتوىها مع الموقف ، وحتى مع المصالح المصرية ، وتجاهل الدور الذي تلعبه مصر منذ بداية العدوان الإسرائيلي أو تقديمه أو تقديمه من خلال الإغاثة ، أو تقديم ما إذا كان ذلك من خلال الجهود المتسلسلة ، أو من خلال عمليات الإغاثة ، أو تقديمها من خلال الإغاثة ، أو التمسك بالمساعدات. جهود التحضير والترويج لخطة ما لإعادة بناء القطاع العربي ودعمه من عدد من الأحزاب الدولية ، التي استهدفت وركزت على إنقاذ الفلسطينيين الأبرياء في قطاع غزة ، وذلك بتقديم المساعدة ، وبدء مراحل التعافي المبكرة من الشفاء والتعزيز ، في إطار الموقف الثابت الذي يهدف إلى توفير قدرة على البقاء على قيد الحياة من أجل المراوغة من أجل المراهنات. النزوح ، الاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية.
تؤكد مصر وعيها الكامل بمكانة بعض المنظمات والهيئات الخبيثة وراء هذه الدعاية الخبيثة ، والتي تهدف فقط إلى إيجاد حالة من الافتقار إلى الثقة بين الشعوب العربية ، وتشتت انتباه الرأي العرب والدولي على الأسباب الحقيقية وراء الكارثة الإنسانية التي تؤثر على التقاطع بين المتقارن من الفل إن عبور الجانب الفلسطيني يشغله سلطة الاحتلال الإسرائيلي الذي يمنع الوصول من خلاله.
تدعو مصر إلى التعامل مع الحذر الكبير مع الأكاذيب التي يتم الترويج لها عمداً من خلال توظيف المأساة التي يتعرض فيها الشعب الفلسطيني في إطار الاحتلال لخدمة الروايات الخبيثة التي ليست أكثر من الحرب النفسية التي تمارسها على المشكلات العربية لإحباطهم ، لإنشاء حالة من الانقسام والخلاف فيما بينها ، وتودمها للوقوع المعروفة في الصيغة القضائية.
ستواصل مصر جهودها لرفع معاناة شعب الشريط ، ووقف إطلاق النار ، وإنفاذ المساعدات الإنسانية ، وبداية إعادة الإعمار ، أيضًا ، ستواصل جهودها لتوحيد الضفة الغربية وقطعة غزة وضمان التواصل بين الأراضي الشرق ، وبداية العملية السياسية لتنفيذ الحلتين – القرارات والخطوط الرابعة في يونيو 1967.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر