فن ومشاهير

زياد الرحباني.. مسيرة فنان أحدث ثورة في المسرح والموسيقى


تركت مهنة فنية بصمة عميقة في الموسيقى والمسرح ، وكان بطلها الفنان اللبناني زياد رعداني ، التي مررت برحلة فنية غنية حتى تطوي صفحتها اليوم لترك ابن فيروز في سن 68. النمط ="محاذاة النص: jusify"> مهنة فنية
كان زياد راهباني كاتبًا وملحًا وموسيقيًا ومسرحًا أحب الفن ، وضحك الجمهور كثيرًا بالنقد الساخرة ، لكنه روى بالواقع اللبناني المرير من الانقسامات الطائفية ، والتوتر والتقاليد ، ولم ينجو من انتقاده ، خاصة في السنوات الأولى من تألقه ، وفن والديه التقليديين. مسرحياته "مهبلي"في عام 1980 ، فازت بلعب "فيلم أمريكي طويل" كانت حقائقها تحدث في مستشفى للأمراض العقلية بنجاح لا مثيل له ، حيث تم تلخيص مشاكل المجتمع اللبناني وطوائفه التي كانت تتغذى في وقت الحرب الأهلية."محاذاة النص: jusify"> التعاون مع Fayrouz
في عام 1991 ، غنى فايروز "كيف حالك؟" ضمن أسطوانة أثارت جدالًا بين أولئك الذين يحبون زياد الرهبة وتجديد مهنة فايروز وأولئك الذين يرفضونها ، حققت النسخة نجاحًا كبيرًا. "لدي الحنين"و"حبك لقد نسيت أن أنام"و"انزلق له"و"سألوني الناس"و"عودتك هي التسلل"وغيرها من الأغاني التي طبعت مهنة فايروز الغنائية.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى