فتح: نرفض بشدة تطاول حركة حماس على مصر والأردن ونثمن مواقفهما التاريخية

حركة التحرير الوطنية الفلسطينية “فاتح” التي أعرب عنها اليوم ، يوم الجمعة ، ورفضها الفئوي للبيانات المعادية والاعتداء السياسي والإعلامي الذي صدره بعض قادة حماس تجاه كل من مملكة الهاشميت للأردن ، ولا يخدمونهم الوطنيين ، ولكنهم يثيرون الداعمين الأصليين ، ويؤكدون أن هذه التصريحات لا تمثل منصب الفلسطينيين ، ولا تخدمها مجرد السبب الوطني ، ويلتزم بجروح أصلية ، ويلاحظ أن هناك تصريحات. نضالنا الشرعي. وقالت في بيان صادر عن لجنة المعلومات ، وكانت مصر والأردن دائمًا دعمًا حقيقيًا لشعبنا الفلسطيني في المراحل المختلفة من نضالها ، لأن كارثة عام 1948 من خلال جميع المحطات الوطنية المفتوحة ، وقدموا تضحيات كبيرة ، واعتنقوا الملايين من الفلسطينيين ، ودافعوا عن حقنا في الحرية والاستقلال في جميع أنحاء جميع أنحاء المنتديات الدولية.
وأكدت أن أي إساءة استخدام للدولة الشقيقة لا تخدم باستثناء أجندات الانقسام والمشاريع الخارجية التي تسعى إلى زعزعة استقرار الأمن والاستقرار في المنطقة ، وتفرق على وحدة الموقف العربي الذي يدعم القضية الفلسطينية ، وأن الحركة تميزت بشكل جيد بين الفرق السياسي الداخلي الأساسي ، والتحكم في علاقاتنا مع الشقيقة التي كانت تتمتع بها أماننا.
لقد جددت تقدير الدور العظيم والمستمر لجمهورية مصر العربية ، برئاسة الرئيس عبد الفاهية ، لدعم جهود الرتب العرب والأحفاد الفلسطينيين ، ورفع الحصار على شعبنا في قطاع غزة ، والدفاع عن حقوق شعبنا في جميع المنتديات. عاشت مملكة الهاشميت الأردنية ، بقيادة الملك عبد الله الثاني ، دورها التاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ، ودعمها الثابت للحل الوطني وحق شعبنا في إنشاء دولة مستقلة على حدود 1967.
كما رفضت فتح اعتماد منظمة جماعة الإخوان المسلمين حول إرادة الأمة وأمنها القومي يراهن بوضوح على القوى الخارجية التي تسعى لإصدار شهادة البراءة لذمة الاحتلال من خلال إخفاء دور مصر والأردن ، وهو ممثل اتهامات أي من أقرب وأقرب حلفنا من موظفينا الجغرافية.
ودعت إلى احترام وتقدير دور الدول العربية التي تقف معنا ، والوقوف مع أنفسهم ، بما في ذلك الجهود المقدرة لمملكة المملكة العربية السعودية ، ودول الخليج والماجهريب العربية ، التي هي من أعماقنا المتحضرة والوطنية التي لن تسمح بالقلق بقلق وقلق من انتقادنا.
دعت حركة فتح جميع القوات الفلسطينية إلى تحكيم العقل ، ووقف الخطاب الالتهابي ، والالتزام بالمسؤولية الوطنية للجامعة ، واحترام علاقاتنا التاريخية مع عمقنا العربي الأصيل ، "تحتاج فلسطين إلى وحدة وطنية حقيقية ، وليس تسوية الروايات التي تسعد خصومنا وترك أحلام شعبنا".
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر



