مصر

قيادات حزبية: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة رسخت الثوابت المصرية وأكدت وحدة الصفين العربي والإسلامي

وأشاد قادة الحزب بخطاب الرئيس عبد الفاهية سسيسي أمام القمة الإسلامية العربية في حالات الطوارئ في الدوحة ، مؤكدين أنها خارطة طريق واضحة للدفاع عن الحقوق العربية والإسلامية ، والتي هي القضية الفلسطينية.

أكد الأطراف على أن الكلمة تمثل نقطة تحول مهمة في توحيد الرتب العربية والإسلامية ، وتؤكد أن مصر ، مع تاريخها ومواقفها الثابتة ، ستبقى أول مدافع عن القضية الفلسطينية ، واستقرار المنطقة في مواجهة أي محاولات تقويض الحقوق والخيول المقدسة ، مما يؤكد أن رسائل القوة والمواد غير المقيدة ، وتأسيسها. حماية.

"الحرية المصرية": رسائل قوية للعالم

من جانبه ، أكد الدكتور مامدوه محمد محمود ، رئيس حزب الحرية المصري ، على أن خطاب الرئيس سيسي جاء حاسمًا ويجسد الموقف المصري الثابت في الدفاع عن الحقوق العربية والإسلامية.

وأوضح أن الخطاب شدد على أن القضية الفلسطينية هي جوهر الصراع ومفتاح الاستقرار في الشرق الأوسط ، محذرا من أن سياسات الاحتلال الإسرائيلي ستؤدي إلى انفجار جديد في المنطقة.

وأضاف أن الرئيس دعا إلى الحصول على موقف عربي والإسلامي الموحد من خلال خلق آلية دائمة للتنسيق ، مؤكدًا على الحاجة إلى التعرف على الفور على حالة فلسطين باعتبارها الطريقة الوحيدة لإنهاء الاحتلال والحفاظ على حل الحالة.

“الجيل الديمقراطي”: مصر هي جدار الحظر

في قال نجي الشهابي ، رئيس حزب الجيل الديمقراطي ، إن خطاب الرئيس سيسي أعرب عن ضمير الأمة العربية والإسلامية في معلم.

وأكد أن مصر ستبقى الجدار الصلب يرفض نزوح الفلسطينيين والمدافع عن حقهم في تأسيس حالتهم المستقلة.

وأشار إلى أن الرئيس قدم بوضوح أي رفض لأي مقترحات لتزويد الفلسطينيين ، مؤكداً أن الحل العادل والشامل يعتمد على إنهاء الاحتلال وإنشاء الدولة الفلسطينية على حدود الحدود في الرابع من يونيو 1967 مع القدس الشرقية كعاصمة لها.

 

المؤتمر: موقف مصر ثابت وحاسم

من جانبه ، أكد اللواء الدكتور ريدا فرهات ، نائب رئيس حزب المؤتمر ، أن خطاب الرئيس يعكس حجم التحديات التي تواجه المنطقة ، وأثبت أن أمن الدول العربية هو خط أحمر لا يمكن تجاوزه.

وأوضح أن دعوة الرئيس لإنشاء آلية عربية الإسلامية للتعاون هي اقتراح استراتيجي لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية ، مؤكدة أن مصر أكدت أن القضية الفلسطينية هي مفتاح الاستقرار الحقيقي للمنطقة.

“حاما آل -واتان”: مصر هي عمود الدفاع عن قضايا الأمة

بدوره ، أكد الدكتور مختار هامام ، سكرتير الحزب الوطني للحماة في سوهاج ، أن خطاب الرئيس سيسي جاء معربًا عن مبادئ السياسة المصرية ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

وأشار إلى أن دعوة الرئيس للاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة تعكس وعيًا عميقًا بضرورة تحقيق سلام عادل ، مؤكدًا أن مصر ستبقى الركن الرئيسي وجدار الحظر الأول في مواجهة التحديات التي تهدد الأمن العربي والإسلامي.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى