المملكة: ليس مجرد احتفال.. ماذا يعني اليوم الوطني 95 للسعوديين؟

قال علي آسا ، الذي يعمل كطاهي محترف ، في اليوم الوطني السعودي 95 ، نحتفل بالوطن الذي يعد أول مصدر إلهام لنا في كل شيء ، حتى في تفاصيل الطهي. "بعد عام واحد ، نرى المملكة العربية السعودية في تقدم مستمر ويزيد موقعها بين الأمم بفضل الرؤية الطموحة ، والدعم غير المحدود من القيادة الحكيمة. اليوم الوطني ليس مناسبة عابرة ، ولكنه تجديد العهد ، والاحتفال بالهوية ، وفرصة للتعبير عن شكرنا وولائنا طالما أن المملكة العربية السعودية مزدهرة ، وشعبها فخور". "تقويم" بدلاً من ذلك ، مناسبة نعبر فيها عن كل مشاعر الحب والفخر والفخر في الوطن الذي نحمله في قلوبنا قبل أن نعيش فيه تثبت أرضنا السعودية اليوم للعالم أن بلدًا يقود رؤية ، ويرتفع بالقيم ، ويعتمد مستقبلًا يستحق شعبه وتطلعاته . "اليوم الوطني هو لحظة نقف فيها جميعًا ، صغارًا وكبارًا ، حيث نجدد ولائنا ونؤكد التزامنا بوحدتنا وهويتنا."."صورة" النمط ="تعويم: اليسار"> المملكة العربية السعودية ليست دولة رائعة فحسب ، بل إنها حلم يتحقق ، ويتم اتباع نموذج في الإدارة والبناء والتنمية واليوم الوطني أكثر من مجرد احتفال ؛ إنها لحظة عندما نجد الفخر ، ونشعر بعظمة التضحيات التي تم تقديمها من أجل العيش اليوم في وطن متماسك ، مزدهر ، وننظر إلى المستقبل بثقة وكل عام ، نجد أنفسنا أمام سلسلة من الإنجازات المذهلة في كل قطاع ؛ من التعليم إلى الصحة ، من التكنولوجيا إلى الاقتصاد وكل السعودي الذي يحق له تربية رأسه عالياً ، لأن بلده يتحدث عنه بصوت إنجازاته ونحن محظوظون لقيادة الإنسان أولاً ، والوطن هو قبل كل شيء النظر في القيادة والشعب ، وأنا أسأل الله ، وزيادةها بالارتياح ، والمجد والتوسعة. استمرت بالنسبة لنا كمنزل ، واستمرت أفراحنا معها لا نهاية لها. مشرق ، نحن فخورون بالمشاريع العملاقة التي تحققت على الأرض ، وعصر النهضة الشامل والأمن والاستقرار هو حلم للآخرين ، وواقع نعيش ، كل عام ورافعنا إلى حد كبير ، وكل عام نكون أكثر اتحادًا والالتزام بهويتنا الأصلية. العالم ، ويؤكد أن المملكة العربية السعودية في طريقها الصحيح نحو القمة ، تقود المملكة في جميع المجالات وأن كل شيء ينمو ويتطور بوتيرة واثقة كل عام ، ونستمتع بهذا الاستقرار ، وكل عام ورأينا يرفرف في السماء ، ورمز للفخر والمجد ."صورة" النمط ="تعويم: اليسار"> المملكة العربية السعودية هي المعنى الحقيقي للعراق والسلطة ، وعصر النهضة المتسارعة التي نعيشها اليوم هي دليل على أن الطموح السعودي ليس له حدود وأصبحنا حقيقة تتجاوز أحلام الماضي ، حيث أن المملكة تتحرك بشكل غير مستمر نحو القيادة العالمية في جميع القطاعات. اليوم الوطني إنه يذكرنا دائمًا بمن نحن ، ويعطينا الدافع لنكون جزءًا نشطًا في بناء مستقبل بلدنا كل عام وقيادتنا على ما يرام ، وفي كل عام نرفع رؤوسنا بفخر مع وطن رائع. استمرت المملكة العربية السعودية حصنًا طويلًا ، ومصدر إلهام لنا ولأجيالنا القادمة ."صورة" النمط ="تعويم: اليسار"> المملكة هي لحن الفخر ، ونغمة الولاء ، والكلمات الناتجة عن القلب التي تنبض بالحب والفخر ، المملكة العربية السعودية ليست مجرد بلد عظيمة ، ولكنها قلب نابض بالحياة ، ومصدر للإلهام لكل فنان يبحث عن الإبداع ومن خلال الفن ، يمكننا أن نلقياء رسالة مفادها أننا أبناء الوطن لا نعرف المستحيل ، وهو الوسط الناشئ ، والطاقة المذكورة في المستقبل. . و من وضع البلد والمواطن أثناء وجودنا في نعمة عظيمة ، نعيش في السلامة والطمأنينة والاستقرار ، وهي نعم لا تقدر بثمن ، ويجب أن نحافظ عليها بالشكر والعمل والإخلاص. نجد هذا الإلهام ، أصبحت المملكة اليوم مركزًا الإقليمية والعالمية ، تدعم الجميع ، تؤمن بمهمتهم ، وافتح الأفق بالنسبة لهم للتعبير عن هوية هذا البلد الجميل 95 عامًا من المجد الذي يلهمنا لخلق المزيد ، ونحافظ على أصالنا ، ونشارك في العالم من صورتنا الحقيقية التي نفخر بها كل عام ، ونفترض أن تكون وجهة نظر الوطن في السماء ، وكل عام نخدمها مع فننا ، ونحن نخبر تاريخها ، ونحن في المستقبل. في في هذا اليوم ، أقول بكل فخر ، أنا سعودي ، أعيش في وطن تقدر العلم ، وأؤمن بقيمة كل مواطن وكل عام نرى أن المملكة تقفز خطوات عظيمة في مؤشرات المعرفة والتنمية ، وهذا يجعلنا أكثر مسؤولية تجاه الأجيال القادمة . "كل عام ووطننا هو ألف جيد ، واصلت المملكة منارة من العلوم والإيمان ، ومصدر فخر لنا جميعًا". "كل عام والوطن على ما يرام ، وكل عام نحن فخورون بانتماءنا لمملكة المملكة العربية السعودية ، ووطن المجد ، ووطن السلطة ، ووطن الرسالة والتاريخ ، واليوم الوطني المستقبلي هو مناسبة لمس ضمير كل السعودية ، وإشعال مشاعر الولاء في هذا البلد العظيم ، الذي يعطينا ويعطوننا جميع الأسباب حياة لائقة اليوم ، نحن لا نحتفل بالتاريخ فحسب ، بل نحتفل بعصر النهضة ، من خلال التحول ، مع الرؤية ، والإنجازات التي أصبحت حقيقة نفخر بها. أينما كنا"."صورة" النمط ="تعويم: اليسار"> لقد وصلنا إلى عصر ذهبي تحت حارس المساجد المقدس الملك سلمان بن عبد العزيز ، وحمصه ولي العهد ، الأمير محمد بن سلمان ، قد يحميهما الله . للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر