“هوية”.. عرض أزياء طلابي يحاكي سوق العمل ويجسد الهوية المصرية

شهدت جامعة Helwan International Technology حدثًا فريدًا ، حيث تحمل ميزات عبقرية ناشئة تترجم المعرفة إلى منتج بصري نابض بالحياة.
بدأت أنشطة عرض أزياء الطلاب "هوية"وتنظيمها طلاب السنة الثانية من برنامج صناعة الملابس الجاهزة ، في تجربة عملية ملهمة تجسد قدرة الشباب على إعادة إنتاج التراث المصري مع رؤية معاصرة تتفوق على الأصالة ، وتعلن من منصة الجامعة أن المستقبل يحمل توقيع مصري مع الإبداع التكنولوجي.
قام طلاب البرنامج بتصميم وتنفيذ مقالات أزياء ، ويقدمون عرضًا فنيًا متكاملًا يعكس فهمهم العميق لمفاهيم الهوية والابتكار والذوق الجمالي ، وسط جو من الحماس والتقدير ، بحضور الدكتور El -sayer ، يتطلع إلى أن يكون هناك Truper therivive Tranive Confervance Conferize therivive Quandil ، وهو رئيس لجامعة Helwan International Technology. روافد من تطوير التعليم التكنولوجي ، وأن مثل هذه الأحداث تمثل ترجمة حية للفلسفة التعليمية التي اعتمدتها الجامعة ، والتي تعتمد على تحول المعرفة النظرية إلى منتج تطبيقي ملموس يحمل بصمة الطالب ويعكس هويته ، مما يشير إلى أن العرض "هوية" يعكس اتجاه الجامعة ربط التخصصات التكنولوجية بالمسارات الإبداعية التي تشهد نموًا متسارعًا في سوق العمل.
من جانبه ، أكد الدكتور حوسام ريفاي ، نائب رئيس جامعة التعليم وشؤون الطلاب ، على أن ما تم تحقيقه خلال العرض يمثل خطوة خطيرة نحو دمج العملية التعليمية ، ويؤكد أن الطالب في جامعة هيلوان الدولية لا يرضي ويحولون إلى الجهد ويحولون إلى الجهد ويلتزم بتقديمه وتوليه في التزامه وينتقلون إلى الجهد. الابتكار ، والتأكيد على أن الجامعة ستبقى الداعمة الرئيسية لجميع أشكال الأنشطة الطلابية التي تجمع بين التخصص والموهبة ، وتزود الطالب ببيئة تعليمية متكاملة تسير في تطلعاته وتستعد له لسوق العمل الحقيقي.
أشار الدكتور أحمد باناري ، المشرف الأكاديمي للجامعة ، إلى أن هذا الحدث يأتي في إطار توجه الجامعة نحو تطوير نظام التعليم التكنولوجي لمواكبة متطلبات العصر ، مشيرا إلى أن تنظيم العرض التقديمي "هوية" إنها سابقة أولى من نوعها داخل الكلية ، وتهدف إلى ربط نتائج التعليم الأكاديمي بالواقع المهني من خلال محاكاة حقيقية لسوق العمل. يعكس الحدث أيضًا استثمارًا فعليًا في قدرات الطلاب ومهارات الإنتاجية ، مما يساهم في إعادة تأهيلهم للتنافس في مجالات الصناعات الإبداعية والملابس الجاهزة على مستوى مهني.
وأضاف Bandari أن هذا الحدث يمثل أيضًا دعوة مفتوحة لجميع المهتمين بقطاع صناعة التصميم والتكنولوجي ، واستكشاف قدرات التعاون المشترك ، والتعرف على المهارة والقدرات الإبداعية التي يمتلكها طلاب الجامعة ، والتي تعكس جودة وتأثير النموذج التطبيقي الذي تبنىه المعهد التعليمي.
في نفس السياق ، أعرب الدكتور أسامة الكيبايسي ، عميد كلية التكنولوجيا ، عن فخره وفخره بعمل طلاب البرنامج الذي يعكس التزامًا أكاديميًا عاليًا وفهمًا دقيقًا لتخصصهم ، مؤكدًا أن الكلية تولي اهتمامًا كبيرًا لتسليط الضوء على مشاريع الطلاب ودعمهم لإنتاج أعمال يمكن تقديمها إلى المجتمع الأكاديمي والهاز. "هوية" ستكون نقطة انطلاق للمعارض والمبادرات الفنية الأخرى ، التي تهدف إلى تحويل نتائج التعليم إلى إنجازات وتسويق يمكن تحقيقها ، وخاصة في ضوء ميل الدولة نحو دعم الصناعات الإبداعية.
وأضاف الكيبايسي أن كل قطعة عرضت رواية قصة تصميم مستوحاة من حضارة قديمة ، تم صياغتها من قبل طالب طموح يرى البوابة إلى عبوره إلى المستقبل ، ومستقبل لا يتم صنع الشهادات بمفرده ، بل المواهب عندما يتلقى الدعم والبدء عندما يجد شخص ما لتبنيه.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر