منوعات
نائب أردني سابق وشقيقه ونجلا رجل أعمال.. تفاصيل جديدة في قضية العصابة الأردنية | عاجل

على مدار الساعة – تعلمت الساعة أنه من بين أعضاء العصابة المسؤولين عن الاحتيال المالي الذي وصفه نائب سابق وشقيقه ، بالإضافة إلى ابني ، رجل أعمال أردني ، فإن الساعة هي تحفظات على ذكر جميع هوياتهم.
كشفت مصادر أمنية مستنيرة عن تفاصيل العملية التي شارك فيها الأردن ، الذين أنشأوا شركة تجارية وهمية مقرها في ولاية موريشيوس ، والتي حصلوا من خلالها على ملايين الدولارات من المواطنين في الأردن والخارج ، بعد اتهامهم بالاستثمار في الأسواق المالية العالمية.
استخدمت العصابة آليات التذكارات المعقدة من أجل حساسية المواطنين بشكل غير قانوني ما يفعلونه ، بما في ذلك – وفقًا للمعلومات – استخدام توسيع شبكة أعمالهم في دبي والأردن.
بهدف عدم معبوابة العملاء على محمل الجد ، اعتادت العصابة على استخدام الموظفين السابقين في شركات التجارة المحلية المرخصة ، بهدف استغلال علاقاتهم السابقة مع العملاء وجذبهم مرة أخرى ، مما ساعد في إضافة شرعية خاطئة إلى الشركة في أعين الضحايا.
من بين أبرز الأشخاص المشاركين في العملية أطفال رجل أعمال في الأردن كان لديه مجموعة من مراكز التسوق والأسواق التجارية (والإفلاس لاحقًا) ، مما ساعد على إعطاء مصداقية رسمية لأنشطتهم الإجرامية.
اختار المعنيون ولاية موريشيوس كمقر رسمي للشركة ، بسبب البيئة التنظيمية المرنة وسهولة تسجيل الشركات عبر الإنترنت دون متطلبات فعلية للعمل على الأرض ، مما منحهم غطاءًا قانونيًا مزيفًا ساعدهم على خداع المستثمرين بحضور كيان دولي قانوني.
استخدمت العصابة الحسابات المزيفة ومنصات التداول الإلكترونية غير الواقعية ، وتمكنت من خداع الضحايا من خلال العروض الجذابة والأرباح المزيفة ، قبل أن تختفي من العرض بعد تحويل الأموال.
قدم عدد من الضحايا شكاوى رسمية ، في حين أن سلطات الأمن قد بدأت تحقيقات مكثفة لتحديد جميع المشاركين داخل وخارج الأردن ، في ضوء المؤشرات التي تؤكد تمديد الشبكة لأكثر من بلد واحد.
تجدد السلطات الإشرافية تحذيراتها من التعامل مع الشركات غير المرخصة ، وتؤكد على الحاجة إلى التحقق من الاستثمار والسجل القانوني لأي شركة قبل تحويل الأموال أو اتخاذ قرارات مالية حساسة.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر