منوعات

الجعافرة تكتب: في حفل جائزه الملكه رانيا للتميز التربوي.. افتقدناك سيدتنا

في منتديات التميز ، عندما يتم استدعاء الإبداع ، ويحضر القيم التعليمية في أفضل مظاهرها ، تظهر جائزة الملكة رانيا أبد الله ، باعتبارها واحدة من أهم المعالم البارزة في المشهد الأردني والعربي ، وقد تكون هذه الجائزة في الاعتقاد العميق ، وقد تكون هذه الجائزة ذات الإيمان العميق ، وقد تُحملها من أجل الإيمان العميق ، وقد تُحكم بشكل كبير ، وعمقًا ، وذات إيمانًا بعمقًا ، وقد تكون هناك جائزة صفية. الحفاظ عليها ، هو أن المعلم هو قلب العملية التعليمية ، عمود التقدم الوطني ، وأن شرفه يجب ألا يكون استثناءً ، بل هو ثقافة حازمة وممارسة مؤسسية تمنح ويحتفل بالمجد التعليمي.
منذ بداية هذه الجائزة في عام 2005 ، وضعت جلالة الملكة بصمتها بأن العين ليست مخطئة ، لأنها لم تكن مجرد راعية رسمية ، بل كانت الدافع والموجه ، وتقدم دائمًا مع عقلها وقلبها وكلمته ، وفي كل من دوراته ، أصبحت تعليمية تعليمية ، وتصبح تعليماً بالتعليم ، وتصبح تعليماً بالتعليم ، وتصبح تعليماً بالتعليم ، وترسخًا بالتعليم ، وترسخه بالتعليم ، وترسخه بالتعليم ، وهم يترسخ ، ويستمع إلى قصصه. احتفال يستحق.
بفضل هذا الوجود الملكي البصيرة ، شكلت الجائزة منصة وطنية تعيد الاستغناء عن كل يد تم تبنيها ، ولكل فكرة تضيء ، ولكل مدرس يعتقد أن التعليم ليس مهنة فحسب ، بل رسالة من الحياة ، ويقدرون تأثيرهم ، وتلقيوا على شرف هذا الشرف.
وهنا نحن ، هذا العام ، نفتقد جلالته في لحظة التتويج ، وهو غياب جسدي لا يقلل أي شيء من الوجود الرمزي والأخلاقي ، بل مضاعفته. لم تغادر صورة جلالة الملكة المشهد ، وكانت روحها موجودة في ضمير كل معلم ، وكل كلمة امتنان ، وكل لحظة من الكبرياء والدموع متأثرة. كان الحاضر الغياب ، الذي لم يستدعي منصة ليقال ، كان على كل لسان ، وفي كل نظرة فخر ، لأن كل من يزرع الخير ليس غائبًا ، وكل من يوقظ القلق ، يظل على قيد الحياة في كل أثر.
في وجود التميز ، تسكن النفوس النبيلة ، والأسماء لا تغيب في الأفق ، حتى لو كانت أجسادهم غائبة ؛ وأي غروب الشمس أجمل من شمس الملكة رانيا الغوله ، واي الله يحميه ويعتني به ، وهو الشخص الذي أضاء مسار المعلمين ، ودفن في قلب البلاد شعلة التفاني؟ إليكم الجائزة التي تحمل اسمها ، الذي يزهر كل عام مع ثمرة العطاء ، وشهدت رؤيتها العميقة وإيمانها الصادق بأن المعلم هو منشئ المجد وصانع الغد.
في هذه اللحظة ، أنا أصلي بالقلوب المليئة بالحب والولاء ، أن يفيض الله مع جلالته من رحمته الواسعة ، وأن ثوب الصحة والبئر يرتدي أنه لم يتم خلعه.
أنت ملكة جلالة الملك ، تاج على الرؤوس ، ومصدر أكثر إشراقًا في سماء التعليم ، وضوء لا يتلاشى في طريق الوطن.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى