مصر

وكيل النواب: مصر بقيادة الرئيس السيسي تقف سدًا منيعًا أمام مخططات تهجير الفلسطينيين وتصفية قضيتهم

وأشاد نائب ورجل الأعمال محمد أبو آلنين ، أول وكيل وزارة لمجلس النواب ، بالمنصب الحاسم والثابت للرئيس عبد الفاتا سسيسي في رفض إزاحة الفلسطينيين ، مؤكدًا أن مصر ستبقى مؤيدًا رئيسيًا للقرنسية الفلسطينية مشكلة.

وأضاف – في كلمته في المؤتمر الصحفي اليوم الاقتصادي – أن الشعب المصري يقف في صف واحد وراء قيادته في الدفاع عن الحقوق المشروعة للفلسطينيين ، مؤكداً أن أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية ترفضها تمامًا من قبل قيادة الدولة المصرية و الناس.

أكد أبو آلنين أن مصر يقودها الرئيس سيسي ، وهي تقف سدًا لا يمكن اختراقه أمام أي خطط تهدف إلى إزاحة الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم ، مع الإشارة إلى أن هذا الموقف يعكس الالتزام التاريخي بمصر لدعم القضية الفلسطينية والشرعية حقوق الشعب الفلسطيني. الحل العادل والدائم للقضية الفلسطينية هو إنشاء دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967 ، وعاصمتها هي القدس الشرقية ، مع نهاية الاحتلال الإسرائيلي .. كما دعا المجتمع الدولي إلى التحرك جاد لدعم هذا الحل العادل ، والعمل على تحقيق سلام شامل يضمن الحقوق التي يكون فيها الفلسطينيون في أراضيهم. الغذاء العاجل والطبية إلى قطاع غزة. دولي. ملايين فرص العمل للشباب. وأوضح أن مصر لديها فرصة عظيمة للاستفادة من الاتفاقات التجارية الدولية مثل اتفاقية Comma مع البلدان الأفريقية ، واتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي ، واتفاقية التجارة العربية العظيمة ، واتفاق الزئبق مع دول أمريكا الجنوبية ، مؤكدًا ذلك تفتح هذه الاتفاقيات أسواقًا ضخمة للمنتجات المصرية ، لكنها تحتاج إلى استخدام Smart من خلال توفير منتجات جودة دولية بأسعار تنافسية ، مع الحاجة إلى تطوير استراتيجيات التسويق ، وتعزيز التحول الرقمي و E -Commerce. والصناعات التكميلية ، التي تساهم في رفع الكفاءة الإنتاجية وتعزيز القدرة التنافسية لمصر على مستوى العالم. >

وأكد أن مصر تحتاج إلى مدن صناعية متكاملة تعتمد على أحدث التقنيات وتوفر بيئة استثمارية جذابة للمستثمرين المحليين والأجانب ، مؤكدة أن البنية التحتية الحديثة التي تم تنفيذها في السنوات الأخيرة مثل شبكة الطرق العملاقة والموانئ المتقدمة ومشاريع الطاقة ، هو أساس قوي لنجاح هذه المناطق الصناعية.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى