أخبار العالم

بدء عملية فصل توأم طفيلي مصري بمشاركة 26 استشاريًا وأخصائيًا بمستشفى الملك عبدالله بالرياض  

في تنفيذ توجيهات الوصي على المساجد المقدسة ، الملك سلمان بن عبد العزيز السعود ، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، ولي العهد ، ورئيس الوزراء ، والفريق الطبي والجراحي لبرنامج التوأم السعودي ، بدأ هذا الصباح. "محمد عبد الرحمن جاما" سن (7) أشهر و (28) ، في مستشفى الملك عبد الله المتخصص للأطفال في مدينة الملك عبد العزيز الطبية في وزارة الحرس الوطني في الرياض.

 

 

 

المستشار إلى المحكمة الملكية ، المشرف العام لمركز الملك سلمان للإغاثة والعمل الإنساني ، رئيس الفريق الطبي والجراحي في برنامج السعودي ، الدكتور عبد الله بن عبد العزيز ، في بيان صحفي ، وبعد أن أدخلت الماردة ، وبعد أن تصل إلى الماندو. أجرى الفريق الطبي للملك عبد الله للأطفال الفحوصات الطبية اللازمة ووجد أن التوأم الطفيلي مرتبط بالتوأم على ظهر الظهر في أسفل الصدر والبطن والحوض.

 

 

وأشار إلى أن التوأم الطفيلي الآخر ليس لديه فرص للبقاء بسبب عدم وجود مكونات مدى الحياة مثل: القلب والرأس ، ووجود عيوب خلقية تعيق الحياة ولا يمكن تصحيحها ، بالإضافة إلى عدم وجود هذه المعلومات لتوليف أولياء الأمور.

من المقرر أن تتم العملية (6) مراحل وتستغرق حوالي (11) ساعة -على استعداد ، و (26) المستشارين والمتخصصين والتمريض والكوادر التقنية يشاركون في التخدير وجراحة الأعصاب وجراحة الأطفال والجراحة التجميلية وبقية التخصصات الداعمة ، مما يشير إلى أن هذه العملية هي واحدة من العمليات الدقيقة والمعدل الناجح -70 ٪).

أكد الدكتور عبد الله الربيبي أن التحديات التي تواجه الفرق الطبية تكمن في مشاركة قناة الحبل الشوكي بينهما ، وسيتم استخدام الفحص المجهري العصبي والجراحي ؛ لضمان دقة العملية.

 

 

 

وذكر أن هذه العملية هي رقم (63) في سجل برنامج التوأم السعودي ، والذي تمكنت خلال حياتها المهنية منذ عام 1990 وحتى الآن من دراسة (149) من الدول (27).

 

 

 

رئيس الفريق الطبي والجراحي ، الدكتور عبد الله الربي ، باسمه ونيابة عن زملائه في الفريق ، شكرهم ويقدرهم الوصي على المساجد المقدس والزعانين من السمو أن هذا الدعم من الجودة الطبية من أجل توفير الجودة من الجودة من أجل تقديم الجودة إلى الجودة. المستفيدون وعائلاتهم.

 

 

 

وأشار إلى أن البرنامج سيستمر في تطوير بروتوكولات تجاربه وعلاجه ، ونقل هذه المعرفة إلى الكوادر الطبية في الداخل والخارج ، بطريقة تساهم في توسيع تأثيرها الإنساني ، ويعزز موقف المملكة كمركز عالمي للتميز الطبي في مجال التوأم المرفق والمجالات الحيوية الأخرى التي تشارك في هذا المجال.

 

 

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Open chat
Scan the code
مرحبا 👋
كيف يمكنا مساعدتك؟