فنانة سعودية تجمع بين الذاكرة والألم.. والفن تشكيلي!

تؤمن فاطمة بدور التكنولوجيا في توسيع آفاق الفن البلاستيكي السعودي ، بالنظر إلى أن التقنيات الحديثة لا تقتصر على الأدوات فقط ، ولكنها تسهم أيضًا في إنشاء لغة فنية تتعلق بالثقافة والجذور ، وتفتح حوارًا مع جمهور عالمي متنوع.

وأكد أيضًا أن الألم في الفن ليس غاية ، بل هو بداية للتأمل العميق الذي يخرج من الطاقات الأساسية ويحول الحزن إلى عمل إبداعي يحمل الأمل والهدوء.

في حياتها المهنية الفنية ، كانت نقطة التحول الحقيقية مع تعميقها في تقنية طباعة الشاشة الحريرية ، حيث أسست استوديوًا تعليميًا في معهد المسك للفنون ، وعملت على تمكين الجيل الجديد من الفنانين السعوديين ، وتأمل في توسيع مشاركته على مستوى العالم مع التركيز المستقبلي على العلاقة بين الذاكرة والمادة باستخدام العناصر الحسية والروحية.