أخبار الخليج

المملكة: الإحصاء: 3 أهداف محورية تقود التصنيف المعياري و7  ضوابط رئيسية لنظام الترميز


أوقفت السلطة العامة للإحصاءات التصنيف القياسي السعودي لنوع القطاع ، في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز حوكمة البيانات وتصنيف المؤسسات الوطنية وفقًا لطبيعة أنشطتها ، بطريقة تضمن تحسين دقة التحليل الاقتصادي وسوق العمل ، وزيادة كفاءة القرار الاقتصادي والتنظيمي في المملكة."خلفية اللون: أبيض"> يمثل هذا المشروع واحدة من الأدوات الإحصائية الاستراتيجية التي تسهم في تحقيق أهداف الرؤية السعودية 2030 ، خاصة فيما يتعلق بتحقيق التكامل بين المكونات الاقتصاد الوطني ."خلفية اللون: أبيض"> يعد التصنيف أداة قياسية مهمة تهدف إلى تنظيم وتوحيد الطريقة التي تصنف بها المؤسسات في نطاق الاقتصاد السعودي ، وفقًا لخصائصها وأنشطتها ، والتي توفر رؤية متكاملة على أداء الاقتصاد والعمالة لكل قطاع مؤسسي ، ويوفر فهمًا دقيقًا للعلاقة المتبادلة بين سوق العمل والنمو الاقتصادي ."خلفية اللون: أبيض"> أداة وطنية حساسة يتجاوز الغرض من التصنيف القياسي السعودي مجرد تصنيف الأنشطة الاقتصادية لتحقيق الأهداف الاستراتيجية التي تشمل تحسين جودة البيانات ، وتوحيد اللغة التحليلية بين مختلف الوكالات الحكومية والخاصة ، وتسهيل السياسات الاقتصادية. عالمي ."خلفية اللون: أبيض"> يساعد هذا التصنيف الموحد على تمكين صانعي القرار من جعل قراءة أوضح للواقع الاقتصادي وتقييم أكثر دقة لتأثير السياسات على سوق العمل ، وكذلك دعم التنبؤات الاقتصادية المستقبلية وقياس تأثير الإنتاجية الحكومية والاستثمارات على التوظيف والأجور ."خلفية اللون: أبيض"> ثلاثة أهداف مركزية تقود التصنيف القياسي يحقق التصنيف ثلاثة أهداف رئيسية ، أولها هو تحسين دقة التحليل الاقتصادي والعمالي ، من خلال توفير رؤية شاملة لأداء القطاعات وسوق العمل ، ومساعدة المحللين على فهم العلاقة بين النمو الاقتصادي والتوظيف بطريقة أعمق ، ودعم تحليل تأثير المتغيرات الاقتصادية – مثل الإنفاق والإنتاجية – على الأسعار والتوظيف ."خلفية اللون: أبيض"> ثانياً ، دعم السياسات العامة من خلال تزويد الوكالات الحكومية ببيانات سرية تساعدهم على تقييم السياسات الاقتصادية والعمالية بدقة ، والدعم المستهدف لحقول الأولوية ، سواء في جانب النمو أو في مواجهة البطالة ."خلفية اللون: أبيض"> بالنسبة للهدف الثالث ، فإنه يكمن في تسهيل المقارنات الدولية ، حيث أن التصنيف القياسي يضمن التوافق مع الأنظمة العالمية ، مثل نظام الحساب الوطني ومنهجيات منظمة العمل الدولية ، مما يسمح بتقارير موح ."خلفية اللون: أبيض"> ارتباط لا يتجزأ من نظام الحساب الوطني يعتمد التصنيف الجديد على تكامل وثيق مع نظام الحساب الوطني (SNA) الذي يمثل إطار المحاسبة الدولية الموحدة لقياس الأداء الاقتصادي للبلدان ، ويستخدم هذا النظام على نطاق واسع لقياس الناتج المحلي الإجمالي والدخل القومي والإنفاق الحكومي ."خلفية اللون: أبيض"> تطور نظام المحاسبة الوطني منذ عقود ، بدءًا من الإصدار الأول من عام 1953 ، من خلال التحديثات الشاملة في عامي 1968 و 1993 ، إلى إصدار عام 2008 الذي قدم مفاهيم حديثة مثل اقتصاد المعرفة والعولمة الرقمية ."خلفية اللون: أبيض"> يتيح التكامل بين التصنيف القياسي والنظام المحاسبي الوطني قراءة أوضح لتوزيع الموارد والإنتاج بين القطاعات ، ويساعد في توفير صورة واقعية وشاملة للاقتصاد الوطني ."خلفية اللون: أبيض"> تعزيز كفاءة البيانات نظام الترميز هو العمود الفقري للتصنيف القياسي السعودي لنوع القطاع ، لأنه يوفر آلية موحدة يتم تعيين رمز رقمي لكل فئة أو نشاط ، وفقًا لنظام هرمي وقواعد ، من أجل تسهيل استخدام وتحليل وتصنيف البيانات داخل قواعد البيانات الوطنية ."خلفية اللون: أبيض"> يعتمد هذا النظام على معايير دولية ، مع التعديلات المحلية التي تضمن اتساقها للبيئة الاقتصادية والتنظيمية السعودية ، وتساعد في تسهيل التواصل بين الوكالات الحكومية ، وزيادة جودة التنسيق الإحصائي المشترك ."خلفية اللون: أبيض"> اعتمدت السلطة العامة للإحصاء مجموعة من عناصر التحكم الدقيقة لضمان فعالية نظام الترميز المعتمد في التصنيف القياسي السعودي لنوع القطاع ، من أجل تعزيز جودة البيانات ودقة تحليله."خلفية اللون: أبيض"> شملت هذه الضوابط تحديد المجموعات الرئيسية والشركات الفرعية وتصميم تعريفات واضحة لهم ، وكذلك تبني الرموز الرقمية المنظمة وفقًا للهيكل الهرمي الذي يعكس العلاقة بين المجموعات."خلفية اللون: أبيض"> أكدت السلطة على الحاجة إلى تنظيم البيانات للتأكد من تضمينها في الفئات الصحيحة ، وربط التصنيف بسجلات موثوقة مثل الإحصاءات الرسمية وسجلات الأعمال."خلفية اللون: أبيض"> وشددت على أهمية مراجعة وتحديث الرموز بشكل دوري لمواكبة التغييرات الاقتصادية ، مع تقديم دليل على الاستخدام والتدريب للمستخدمين ، بالإضافة إلى تبني الرموز كأساس لتحليل البيانات والتحضير بطريقة منظمة وموحدة."خلفية اللون: أبيض"> قواعد التصنيف التي تدعم الشفافية والتكامل وضع مشروع التصنيف القياسي السعودي قواعد صارمة لضمان التوافق بين البيانات الاقتصادية وبيانات سوق العمل ، من أجل تعزيز موثوقية التحليل ودقة السياسات المدمجة عليها."خلفية اللون: أبيض"> تركز هذه القواعد على جمع البيانات من مصادر موثوقة وتحديثها بشكل دوري ، بالإضافة إلى التنسيق بين الأنظمة المختلفة لضمان الاتساق والترابط."خلفية اللون: أبيض"> يشمل إعداد التقارير الشاملة التي يتم فيها دمج معلومات الاقتصاد وسوق العمل ، وتقديم تعريفات واضحة لفئات الفئة بطريقة تقلل من إمكانية الارتباك. يؤكد المشروع على الشفافية الكاملة في الأساليب المستخدمة ، بما في ذلك التعديلات والتحديثات ، مع الاعتماد على أدوات التحليل المتخصصة لمراقبة الاتجاهات الاقتصادية والعمال بدقة ومستمرة.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى