أمين “البحوث الإسلامية” يتابع جهود وعَّاظ الأزهر في توعية الحُجَّاج بمطار القاهرة

أشاد الأمين العام لأكاديمية الأبحاث الإسلامية ، الدكتور محمد الجنددي ، بدور الدعاة والوعظين الحيويين في تثقيف الحجج وتوجيههم لأداء الطقوس في طريقهم إلى التأكيد على أهمية التواصل الإيجابي معهم ، وتوفير الفتاة القائمة على الفهم الصحيح ، والتمويه والمرح ، في طريقة لتواجهها.
جاء ذلك خلال تفتيش الأمين العام لأكاديمية الأبحاث الإسلامية ، برفقة المساعد الأمين -العام لشؤون الملخص ، الدكتور إيلهام شاهين ، اليوم ، يوم الخميس ، وداعية العصر الدولي وداعيةها المشاركين في تعليم الحيل في البيت المقدس في الله لهذا العام ، في مطار Cairao الدولي ؛ لمتابعة تقدم العمل ، والتحقق من جهود الوعي المقدمة لحجج الرحلات إلى الأرض المقدسة.
وجه الجندي الحاجة إلى تكثيف التفاعل المباشر مع الحجج ، وكرس نفسه للإجابة على استفساراتهم ، والعمل على إزالة أي ملابس لديهم ، مؤكداً أن هذه المرحلة تتطلب وجودًا قاسيًا وإنسانيًا يشعر الحاج بأن الأزهار بجوارها في كل خطوة.
قدم الأمين العام شرحًا كاملاً لطقوس الحج في الحجج داخل قاعات السفر ، مما يشير إلى الفقه والجوانب العملية المرتبطة بأداء الطقوس ، وضرورة الالتزام بالهدوء والتفاني في العبادة ، وتقارب الأخلاق العالية التي تستحق التلف.
استمع الجندي إلى أسئلة الحجج القادمة من مهام وزارات الداخلية ، والأوقاف ، والتضامن الاجتماعي ، من مختلف الحكومات الجمهورية ، وأجاب على استفساراتهم بلغة مبسطة تأخذ في الاعتبار ظروفهم وتنوع خلفياتهم الثقافية.
في لفتة إنسانية ، التقى الدكتور محمد الجوندي بعدد من عائلات الشهداء من وزارة الداخلية الذين يسافرون لأداء طقوس الحج ، مؤكداً أن العصر الإلهي يقدر عطاء الشهداء والضراءات الخاصة بهم من أجل أمن الوسط ، ودعوا الله إلى قبولهم في مارتيرز.
من جانبها ، أكدت الدكتورة إيلهام شاهين على أن مشاركة الدعاة في مهمة الدعوة هذه تأتي في إطار رؤية الأزهار المحترمة لتمكين النساء وتعزيز دورهن في العمل الميداني ، وخاصة في المواسم الرئيسية مثل الحج ، مع الإشارة إلى أن الدعاة يخضعون للاختبار الدقيق ، وتتلقى تدريبًا متخصصًا في القضور. الوعي في رسالة فعالة ، تعكس رسالة تعكس رسالة. الأزهر في نشر الوعي الديني بروح الرحمة والاعتدال.
للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر