أخبار العالم

السفير خطابي: ضرورة تعزيز التضامن العربي والدولي مع الإعلام الفلسطيني

في إطار أنشطة الدورة الخامسة والعشرين لاتحاد الإذاعة العربية التي عقدت حاليًا في مدينة هاماميت التونسية ، السفير أحمد راشد خطابي ، مساعد الأمين ، رئيس قسم وسائل الإعلام والاتصالات المؤكدة في ضوء الدعم ، ودعم الخبراء ، والخطأ ، والخطأ ، والخطأ ، والخطأ ، والخطأ ، والخبراء ، ودعم الخبراء ، والخطأ ، والمكبرات من الخبراء ، والخطأ ، والمكبرات من الخبراء ، والمكبرات ، والمكبرات من الخبراء ، والمكبرات ، والخطأ ، والمكبرات من الخبراء ، والمكبرات ، والخبراء ، والخطأ السياسي. قضية فلسطينية ، معربًا عن تقديره لتقدير المسؤول الفلسطيني وجهوده الداعمة والمنسقة مع الجانب الفلسطيني.

 

قال السفير إنه على مدار عقود ، ارتكبت الاحتلال الإسرائيلي انتهاكات منهجية شديدة للاعتقال والتقييد والحظر وحظر المواقع الفلسطينية ، مع الأخذ في الاعتبار أن الحرب المدمرة على قطاع غزة ، الذي شهده أكثر تعرضًا للتهديد في الصيف المجرم على المجرمة المجرمة على المجرمة المجرمة على الجينات المجرمة غير المجرمة على الجينات المجرمة. القانون والعهود التي تتطلب ضمان حماية المدنيين بينهم الصحفيين خلال الحروب .

أكد رئيس قطاع وسائل الإعلام والاتصالات أن إنشاء يوم عالمي للتضامن مع وسائل الإعلام الفلسطينية (11 مايو من كل عام) هو رسالة قوية مفادها أن القضية الفلسطينية ليست فقط قضية عربية ، بل هي قضية دولية تؤثر على الضمير الإنساني بسبب هذا الرعب من الظلم الذي تعرضه الشعب الفلسطيني إلى تعزيز العرب والوصلات الدولية. .

 وأضاف السفير أن رابطة الدول العربية بدأت ندوة بمشاركة مجموعة من المتخصصين في وسائل الإعلام والدبلوماسيين والأكاديميين- مباشرة بعد العدوان على قطاع غزة لاحتواء الباطل في السرد الإسرائيلي ، وسجلوا تآكل خطاب الدعاية هذا وسرعة أحمالها الخالية اليوم عبر مختلف وسائل الإعلام العربية.

في هذا السياق ، لاحظ السفير الاقتراح الفلسطيني الذي يهدف إلى محاسبة الجناة على الصحفيين لإنشاء " محكمة جنائية دولية " مع التأكيد في الوقت نفسه على الحاجة الملحة إلى إكمال ميزات نهج التفاوض العربي المتكامل لتسريع مسار الإساءة الفعالة مع الشركات الكبرى التي تهيمن على المشهد الإعلامي العالمي لحماية محتوى وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية .

 

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى