مصر

مفتي القدس: مصر سند للقضية الفلسطينية منذ النكبة.. والذكاء الاصطناعي أداة لخدمة الفتوى الرشيدة

أكد المفتي الكبير للقدس ، محمد أحمد حسين ، على أن الدور المصري كبير في رعاية القضية الفلسطينية ، والوقوف معها في جميع الأوقات ، مع الإشارة إلى أن مصر قد وفرت الكثيرين والكثير من القضية الفلسطينية في القضية ، والكثيرين في القضية ، وداعين في كل شيء. المجالات الاقتصادية.

قال المفتي الكبير في القدس- في تصريحات حصرية لوكالة الأنباء في الشرق الأوسط اليوم- أن إصرار مصر على منع نزوح الفلسطينيين من أرضهم هو موقف عظيم ومقدر لأنه يعمل على أن يظل الشعب الفلسطيني في مكاندهم ، وأن هذا الناس يفيون بمطالبهم الشرعية لتأسيس الدولة وحرية الذات. وأضاف أن الشعب الفلسطيني يتعرضون لظلم كبير … يطلب من العالم الوقوف مع القضية الفلسطينية ، "لقد حان الوقت للشعب الفلسطيني ليحصل على الحرية والاستقلال ومغادرة الاحتلال من هذا الشعب حتى يتمكن من ممارسة جميع حقوقهم المشروعة على تربة أراضيهم ، وأنه مثل جميع شعوب العالم خالية وسخية بكلمة ومالك السيادة في أرضها وبلدها".

وأوضح أن الحرمان من واعظ الخطبة في مسجد الحقيقة المبارك هو رسالة لتخويف العلماء وتخويفهم ، لكن هذا لن يثبط العلماء أبدًا عن أداء دورهم في فلسطين ومسجد الصقا ، وهو ما يزدهرون ، وهو ما يثني على الشعب ، وهو ما يصرخ ، ويخترون. أن تكون حارسًا مخلصًا للقدس والقدس والأراضي الفلسطينية الأخرى. في المؤتمر الدولي العاشر لبيت IFTA ، أكد مفتي القدس على أهمية لقب المؤتمر "تصنيع المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي" نظرًا لأنه لا ينكر تغيير الأحكام عن طريق تغيير الأوقات ، بمعنى أن هناك أشياء ناشئة يجب مناقشتها في الحكم القانوني ثم تكييف هذه الأدوات الحديثة ، وهذه الصناعة التي جعلها الرجل أن الله سبحانه وتعالى قد جعل خلفه هذه الأرض وتطويرها للاستفادة منها في خدمة الدعوة الإسلامية والقانون الإسلامي وتوضيح الأحكام القانونية وفقًا للمتطلبات المطلوبة من قِبل القوانين الإسلامية.

 

 

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى